ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بحث>اشتغال المتخيل الأسطوري في الر...>الوصف

اشتغال المتخيل الأسطوري في الرواية العربية

المصدر: مجلة كلية التربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة ذي قار - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الخفاجي، نضال عبدالجبار حسوني (مؤلف)
المجلد/العدد: مج5, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أيلول
الصفحات: 104 - 122
ISSN: 2073-6592
رقم MD: 869087
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
النصوص الأدبية | الأدب العربية | الروايات العربية | النقد الأدبي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سلط المقال الضوء على اشتغال المتخيل الأسطوري في الرواية العربية. وذلك من خلال توظيف مقاربات الناقد الفرنسي بيير برونيل في منهج النقد الأسطوري على روايات ما بعد الحداثة وهي رواية سفر الثعابين للروائي العراقي حميد الربيعي، ورواية دموع باخوس للروائي المغربي محمد أمنصور، إذ أن هذه الروايات تعد بنيات سردية مكتنزة بثيمات فكرية وفلسفية ووجودية تحتاج إلى أداة منهجية لاسترداد قصدية توظيف المبني الأسطوري. كما أشار المقال إلى تعريف الأسطورة، ورأي فراس السواح في ضبط الأسطورة من نواح متعددة، وقوانين برونيل الإجرائية، ثم إلى اشتغال المتخيل الأسطوري في رواية دموع باخوس فبدأ في الإدماج المباشر في العتبة الأولي للنص (العنوان) كتجل صريح لأسطورة باخوس إلى الخمر عند الإغريق ابن زيوس إله الصواعق هذا الاله الشاب مانح الحياة والبهجة الذي كان ينتقل بين البلدان، مزدانا بإكليل من الكرمة وفى يده عصا مزدانة باللبلاب برفقة جمهور مرح مزدان بالأكاليل، فكان رمزا للحياة والفن والجمال ويكفي أن نعرف أن أصول المسرح الإغريقي يرجع إلى الطقوس الدينية والاحتفالات التي تقام لباخوس. وقد خلص المقال إلى أن الإدماج المباشر للعنصر الأسطوري يحد من إعمال فكر المتلقي في استرداد قصدية التوظيف وبهذا يكون عنصر الإشعاع خافتا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2073-6592

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.