ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







توهمات تجسيد المصحف القرطبي بالمصحف العثماني "الإمام" عند الأندلسيين والمغاربة

المصدر: مجلة كلية التربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة ذي قار - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: لجلاج، أحمد عبدالكاظم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج6, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 407 - 440
ISSN: 2073-6592
رقم MD: 869271
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على توهمات تجسيد المصحف القرطبي بالمصحف العثماني "الإمام" عند الأندلسيين والمغاربة. وانتظم البحث في عدة نقاط، الأولى تناولت المصحف العثماني "الإمام" موضحةً أن المصحف الذي كان عنده يوم مقتله ليس من خطه وقد اتلف بشكل كامل يوم مقتله وهو نفسه النسخة التي بقيت في المدينة بحفظه يستنسخ منها، وما أشير إليه من روايات عن وجوده في المدينة من قبل بعض من زارها فهي ليست النسخة التي أتلفت يوم مقتل عثمان وقد أشار السمهودي إلى أنه قد جيء بها من مصر. والثانية كشفت عن حال المصحف "الإمام" من عثمان يوم مقتلة حيث تلف واختفاء المصحف "الإمام" بعد قتل الخليفة وادعاءات رجعية دم عثمان على المصحف القرطبي وتصورات مكان ورجعية سقوط دماء الخليفة على المصحف "الإمام". والثالثة تطرقت إلى المصحف القرطبي بداية ونهاية وجودة والتي أوضحت أن الخليفة قد قتل والمصحف بين يديه وأن الدماء التي عليه هي دمائه وأن المصحف موجود لتظهر لنا ادعاءات كثير وباطلة تحاول تحريف الحقيقة والتركز على ان المصحف موجود ولم يختفي مع العلم إن المصحف القرطبي أصلًا نقل إلى الأندلس وهو نسخة الشام ولم يكن في أحضان الخليفة ولم تكن عليه دماء عثمان وإنها موضوعة. وخلص البحث بمجموعة من النتائج منها، إن الخليفة لم يكتب إي من المصاحف التي أرسلت للأمصار كما أن ما يشاع عن المصاحف الموجودة حاليًا إنما كان مبنيًا على توهم بقائه بعد مقتل عثمان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2073-6592

عناصر مشابهة