ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التنظيم الانفعالي وعلاقته بقلق الاختبار لدى طلبة جامعة اليرموك

العنوان بلغة أخرى: Emotional Regulation and its Relationship with Test Anxiety Among Yarmouk University Students
المؤلف الرئيسي: البراهمة، نسرين خالد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الزغول، رافع عقيل (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 93
رقم MD: 870472
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية التربية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2705

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الكشف عن مستوى التنظيم الانفعالي ومستوى قلق الاختبار ومدى اختلافهما باختلاف الجنس ونوع الكلية والمستوى الدراسي. واستقصاء العلاقة الارتباطية بين كل من التنظيم الانفعالي وقلق الاختبار إن وجدت. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام مقياس التنظيم الانفعالي المعد من قبل جروس وجون (Gross & John, 2003)، بعد أن تم تعريبه واستخراج خصائصه السيكومترية، ومقياس قلق الاختبار لسارسون (Sarason, 1978). تكونت عينة الدراسة من (507) طالبا وطالبة من جامعة اليرموك تم اختيارها بالطريقة المتيسرة، بما نسبته (2%) من مجتمع الدراسة الكلي. أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى بعدي التنظيم الانفعالي (إعادة التقييم والكتمان) كان متوسطا إذ جاء بعد إعادة التقييم في المرتبة الأولى، وجاء بعد الكتمان في المرتبة الثانية، كما أظهرت النتائج وجود فروق في التنظيم الانفعالي في بعد إعادة التقييم تعزى لأثر الجنس لصالح الإناث، وعدم وجود فروق في بعدي إعادة التقييم والكتمان الانفعالي تعزى للمستوى الدراسي ونوع الكلية. وبينت النتائج أن مستوى قلق الاختبار على فقرات المقياس مجتمعة وفي جميع الأبعاد جاء بدرجة متوسطة. ووجود فروق في مستوى قلق الاختبار على فقرات المقياس مجتمعة وفي جميع الأبعاد تعزى لأثر الكلية، وجاءت الفروق لصالح التخصصات العلمية، كما أظهرت النتائج وجود علاقة عكسية ذات دلالة إحصائية بين بعد التنظيم الانفعالي (إعادة التقييم) والدرجة الكلية لقلق الاختبار بلغت (-0.16)، وكذلك كانت العلاقة بين بعد الكتمان وقلق الاختبار (-0.16)، وقد دخل بعد إعادة التقييم في معادلة الانحدار أولا، وتلاه بعد الكتمان، أما فيما يتعلق بعلاقة بعدي التنظيم الانفعالي بأبعاد قلق الاختبار جميعها فقد كانت دالة إحصائيا، باستثناء العلاقة بين إعادة التقييم والتوتر، فقد كانت غير دالة إحصائيا، في ضوء النتائج تم تقديم بعض النصائح والتوصيات.