ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخلفية التاريخية للعلاقات المغربية - الأمريكية

المصدر: مجلة أمل
الناشر: محمد معروف
المؤلف الرئيسي: ويلز، شيرل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: تابليت، علي (مترجم)
المجلد/العدد: مج23, ع44
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 1 - 14
ISSN: 1113-7967
رقم MD: 870957
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
LEADER 06072nam a22002537a 4500
001 1621534
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 469388  |a ويلز، شيرل  |e مؤلف 
245 |a الخلفية التاريخية للعلاقات المغربية - الأمريكية 
260 |b محمد معروف  |c 2015 
300 |a 1 - 14 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |f The article aimed at revealing the historical background of Moroccan-American relations. The article pointed out that its history dates back to ten years before the Marrakech Treaty. US merchant ships were sailing under the protection of Britain, which was paying royalty to coastal states of North Africa. After the outbreak of the American Revolution, this protection ceased. On December 20, 1777, the Sultan of Morocco declared his true recognition of the independence of the United States, announcing to the consuls and merchants of Europe settled in the Moroccan ports that all American merchant ships had the right freely to enter the Moroccan ports as well as other countries, which have ties to Morocco with peace agreements. \nThe article pointed to ways to strengthen relations between the two countries by confirming Morocco's commitment to the friendship relationship with the US government and not to allow the rebels in 1865. Morocco and the United States have a long history of friendly relations. Morocco is the first North African country that seek to diplomatic relations with America. The article pointed out that the relations between Morocco and America from 1777 until 1787 reflect the international relations and economic concerns of both countries at the end of the eighteenth century. The article touched upon relations since independence. When Morocco gained its independence from France in 1956, Reiss Eisenhower sent a letter to the Sultan expressing hope that the new era would restore the peace and prosperity that the United States desires for the Moroccan people. \nThe article concluded that relations between the two countries continued to grow following the death of King Mohammed V in 1961. His successor King Hassan II visited the United States several times and met with Presidents Kennedy, Johnson and Carter. Mohammed VI also met with President Clinton and his first visit to the United States on 20 June 2000.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018\n 
520 |e استهدف المقال الكشف عن الخلفية التاريخية للعلاقات المغربية الأمريكية. وأشار المقال إلى أن تاريخ العلاقات المغربية الأمريكية يعود إلى عشر سنوات قبل معاهدة مراكش. إذ كانت السفن التجارية الأمريكية تبحر في ظل حماية بريطانيا التي كانت تدفع الإتاوة للدول الساحلية لشمال إفريقيا. وبعد اندلاع الثورة الأمريكية توقفت هذه الحماية. وأوضح المقال انه في 20 ديسمبر 1777 م أعلن سلطان المغرب اعترافه الحقيقي باستقلال الولايات المتحدة معلنا لقناصل وتجار أوربا المستقرين في الموانئ المغربية، أن كل السفن التجارية الأمريكية لها الحق بكل حرية في الدخول إلى الموانئ المغربية مثلها مثل الدول الأخرى التي تربط مع المغرب باتفاقيات سلام.\n وأشار المقال إلى سبل تقوية العلاقات بين الدولتين من خلال تأكيد المغرب على التزامها بعلاقة الصداقة مع حكومة الولايات المتحدة وعدم سماحها للمتمردين 1865م. وأظهر المقال أن للمغرب والولايات المتحدة تاريخ طويل من العلاقات الودية. وان المغرب يعد البلد الأول من بلدان شمال إفريقيا الذي سعى إلى ربط علاقات دبلوماسية مع أمريكا. وأوضح المقال أن للعلاقات المغربية الأمريكية منذ عام 1777م حتى 1787م انعكاس على العلاقات الدولية والاهتمامات الاقتصادية لكلا البلدين في نهاية القرن الثامن عشر. وتطرق المقال إلى العلاقات منذ الاستقلال، عندما المغرب نال استقلاله من فرنسا في 1956 م بعث الريس آيزنهاور بخطاب إلى السلطان عبر له فيه عن أمله بأن يسود العهد الجديد استعادة السلم والرخاء الذي تتمناه الولايات المتحدة للشعب المغربي.\n وخلص المقال إلى أن العلاقات بين البلدين استمرت في نمو متزايد إثر وفاة الملك محمد الخامس في 1961 م. وزار خلفه الملك الحسن الثاني الولايات المتحدة عدة مرات والتقى بالرؤساء كينيدي، وجونسون، وكارتر. كما التقى محمد السادس بالرئيس كلينتون وكانت أول زيارة له إلى الولايات المتحدة في 20 جوان 2000 م.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a العلاقات الدولية  |a التجارة الدولية  |a المغرب  |a أمريكا  |a التاريخ المغربى 
700 |a تابليت، علي  |q Tablit, Ali  |e مترجم  |9 198316 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 013  |l 044  |m مج23, ع44  |o 0357  |s مجلة أمل  |t Amal Magazine  |v 023  |x 1113-7967 
856 |u 0357-023-044-013.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a EcoLink 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 870957  |d 870957 

عناصر مشابهة