ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شريط "عبدالله" وحضور المنهج الخلدونى فى الدراسات الفلسفية الجزائرية

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: يحياوى، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Yahiaoui, Mohamed
المجلد/العدد: ع50
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 205 - 230
رقم MD: 872407
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04059nam a22002057a 4500
001 1623040
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a يحياوى، محمد  |g Yahiaoui, Mohamed  |e مؤلف  |9 333864 
245 |a شريط "عبدالله" وحضور المنهج الخلدونى فى الدراسات الفلسفية الجزائرية 
260 |b كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق  |c 2016 
300 |a 205 - 230 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "سلطت الورقة الضوء على شريط (عبد الله)، وحضور المنهج الخلدوني في الدراسات الفلسفية الجزائرية. وبينت الورقة أن معالم المنهجية التي يسلكها الأستاذ ""عبد الله شريط"" في مختلف أبحاثه ودراساته، فهو يحدد الموضوع والمنهج معاً، فموضوع التفكير والتفلسف عنده هو واقع الأمة، إشكاليات المجتمع، وتحليل مختلف الظواهر والوقائع الاجتماعية في أبعادها المختلفة، كما أن الأستاذ ""شريط"" يصرح بأن (منهج ابن خلدون في الثقافة الاجتماعية هو المنهج العلمي الذي أرسي قواعده ومتن أصوله على مر العصور جميع عباقرة الإنسانية من أرسطو إلى جون ديوي وماركس، وأن ابن خلدون إذا تميز عن هؤلاء جميعاً بشيء فهو بالنسبة إلينا أقربهم اهتداء إلى تحليل أوضاعنا. وأشارت الورقة إلى أن الملاحظات التي اجتمعت عند الأستاذ ""عبد الله شريط"" بخصوص واقع المجتمع العربي في زمن ابن خلدون وفى زماننا هي وحدة البناء الذهني التي تعزز مظاهر واحدة في السلوك الاجتماعي والسياسي والفكري، وهذه الوحدة هي التي تملي ضرورة استخدام نفس المنهج وهذا ما جعل الأستاذ شريط يكون خلدونياً في منهجه النقدي الذي استخدمه في مختلف تحليلاته. كما أشارت إلى أن الأستاذ ""شريط"" يسعي إلى تأسيس نمط جديد من التفكير وتعامل جديد مع الدين انطلاقا من أن جوهر الدين هو التحرر من كل القيود التي تعطل فكر الإنسان وتكبل قدراته وتجعله (أي الأنسان) الغاية التي تسعي القوانين والنظم والشرائع إلى تحقيق سعادته، وبالتالي تصبح السعادة البشرية والكرامة الإنسانية هي الغاية التي تتحقق بوسائل من بينها الدين. وتناولت الورقة العلاقة بين التحرر الديني والتحرر السياسي في فكر عبد الله شريط. وختاماً توصلت الورقة إلى أن الإصلاح السياسي مرهون بالإصلاح الاجتماعي، بمعني أن الإصلاح السياسي يكون عملاً ثورياً إذا كانت مضامينه ومحتوياته تغيير البنية الذهنية لنظام المجتمع وتغيير الأساليب التي يتم بمقتضاها إنتاج السلوك الاجتماعي المرفوض والعمل على توفير الأساليب التي بمقتضاها إنتاج السلوك الاجتماعي المرغوب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a شريط، عبدالله  |a الفلسفة  |a التحرر الدينى  |a التحرر السياسى  |a الفلسفة الجزائرية 
773 |4 الفلسفة  |6 Philosophy  |c 011  |e Aorak Phalsaphia  |l 050  |m ع50  |o 1403  |s أوراق فلسفية  |v 000 
856 |u 1403-000-050-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 872407  |d 872407