ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ماركس لا معاصرا

المصدر: مجلة نوافذ
الناشر: أحمد الحارثي
المؤلف الرئيسي: بنسعيد، دانييل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع61,62
محكمة: لا
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 275 - 276
ISSN: 1114-0410
رقم MD: 872443
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
LEADER 02649nam a22002057a 4500
001 1623084
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 193021  |a بنسعيد، دانييل  |e مؤلف 
245 |a ماركس لا معاصرا 
260 |b أحمد الحارثي  |c 2016  |g يناير 
300 |a 275 - 276 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "جاء المقال بعنوان ماركس لا معاصراً. فمنذ تفكك الاتحاد السوفياتي لم يصر العالم لا أفضل ولا أكثر عدلاً ولا أقل عنفاً فالاستياء من العولمة ينتشر بسرعة التدفقات المالية وقد كان ماركس أول من اخترق سر الهرم الحديث الكبير هرم الرأسمال وفك حروفه الهيروغليفية وبقدر ما تبهت صورة الليبرالية المنتصرة يستعيد شبحه ألوانه، وعندما يصرخ المتظاهرون بسياتل أو جينوة بأن العالم ليس سلعة فهم يحملون بتغيير هذا العالم فثمة استعجال لأن الهروب إلى الأمام في العولمة التسليعية يقود إلى أزمة كبيرة للحضارة. وأشار المقال أن ماركس كان في ظل العولمة الفيكتورية شاهداً على قدوم صناعة المجزرة الغزوات الاستعمارية حرب الانفصال والحرب الفرنسية الألمانية وهكذا فإن هجمات 11 شتنبر تندرج في إطار سباق الهمجية حيث ظهر الإرهاب الحرفي البارع بمثابة الانعكاس المقلوب للرعب النووي للدولة وفى الحالتين يجري اختزال الكائنات البشرية إلى وظيفة أداتيه للأضرار الجانبية. وخلص المقال إلى أن ماركس يمسك بداية من عام 1848 بروح العصر فرأي أن كل ما كان ساكناً وصلباً يتطاير كالدخان وقد استنتج من ذلك أن الناس مجبرون في النهاية على تلمس شروط وجودهم بعيون محررة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a الفكر الايديولوجى  |a النظم الرأسمالية  |a الصراعات السياسية 
773 |4 دراسات ثقافية  |6 Cultural studies  |c 017  |e Nawafid  |l 061,062  |m ع61,62  |o 1294  |s مجلة نوافذ  |v 000  |x 1114-0410 
856 |u 1294-000-061,062-017.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 872443  |d 872443 

عناصر مشابهة