المصدر: | أوراق فلسفية |
---|---|
الناشر: | كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق |
المؤلف الرئيسي: | نجرى، تونى (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | هاردت، مايكل (م. مشارك) , هيبة، أمنية فؤاد (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع59 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الصفحات: | 111 - 124 |
رقم MD: | 873097 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلطت الدراسة الضوء على مغامرات التعددية، واستجابة المؤلفين. وبدءت الدراسة طارحة سؤالين حاولت فيهم معرفة، هل يمكن فهم الإمبراطورية الماركسية بمعنى مختلف عن الماركسية الاصلية وما مفهوم نظرية رأس المال في ظل هذه النظرية، وما العلاقة بين التعددية الفلسفية والفلسفة البرجوازية بناء على مبدأي الثورة البروليتارية، والسيادة الوطنية. وأجابت الدراسة عن هذان السؤالان من خلال عدة نقاط، فنجد النقطة الأولى تحدثت عن بيان الماركسي، مبينة أن "سلافوى زيزك" هو المجادل الرائع حيث إنه تناول ملاحظة هامة قائلا" إن الإمبراطورية لدينا هي عمل ما قبل الماركسية، عندما يقول هذا فإننا نتذكر الفجوة الكبيرة التي طرحها ألتوسير بين الممارسة العفوية للشيوعية (ما قبل) ونظرية ممارسة الحزب (ما بعد) بمعنى واحد. وأشارت النقطة الثانية إلى التعددية داخل الأمبراطورية، موضحة أن العديد من المقالات تقدم اعتراضاً أكثر أهمية من أهمية هذه المناقشة من قبل أو بعد الماركسية، حيث لا يقدم كاتبا شخصية قوية بما يكفي للتعددية، وبخاصة أنها قادرة على دعم التراث تراث " الدعوة الثورية للبروليتاريا". وكشفت النقطة الثالثة عن هيمنة العمالية اللامادية، موضحة أن إحدي استراتيجيتنا لفهم الوجود الحقيقي للتعددية هو النظر إلى الأشكال المعاصرة، وحزب العمالة، فيعرف حزب العمالة فيكثر من الجوانب بأنه وجود إمكانات للتعددية. وتحدثت النقطة الرابعة عن سلطة اتخاذ قرار التعددية، مبينة إنه يجب تطوير خطاب التعددية فيما يتعلق بسلطتها للعمل السياسي المشترك وفي وقت سابق تم التأكيد على تعدد مفهوم التعددية في المقابل إلى ذلك الشعب الذي يميل إلى الحد من التعدد إلى الوحدة. وأخيراً فإن كلاً من نجري وهاردت يعدوا ممثلين لخصائص الفكر الفلسفي المعاصر، وبخاصة فكر ما بعد الحداثة، الأمر الذي يفسر ما يقدمونه من نظرية فلسفية" التعددية والإمبراطورية" حيث اعتمد الفيلسوفان على تقرير مبدأ التعددية المعاصرة في مقابل رفض الجوهرية والثنائية التقليدية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|