ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







غصيب "هشام" والقراءة الماركسية لتقدم المعرفة العلمية

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: قطب، خالد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع61
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 111 - 122
رقم MD: 873172
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: استعرض البحث موضوع بعنوان غصيب (هشام) والقراءة الماركسية لتقدم المعرفة العلمية. فكان العلم ومازال وراء أشكال التطور والتغير والتقدم في حياة الشعوب والأمم، فالعلم هو قوة الدفع الرئيسية التي تشكل حاضر هذه الشعوب ومستقبلها، والمتابع لأدبيات فلسفة العلم في النصف الثاني من القرن العشرين سيجد أن عدداً من فلاسفة العلم قد صوبوا دراساتهم صوب تاريخ العلم وتفسير تقدم المعرفة العلمية داخل هذا التاريخ. وأشار البحث إلى تبني هشام غصيب لوجهة النظر التي تقول إن تقدم العلم والمعرفة العلمية يأتي من الطابع الثوري الذي يتميز به العلم والابداع العلمي، ذلك لأن أي إبداع أو اكتشاف علمي جديد، من وجهة نظره، يكمن في تخطي المألوف السائد، أو بإحداث قطيعة معرفية مع هذا المألوف، وذلك بالارتكاز على سلطة العقل العلمي وحده بشقيه الابستمولوجي/الميثودولوجي من جهة والشق التجريبي من جهة أخرى. واشتمل البحث على عدد من العناصر، أشار العنصر الأول إلى هشام غصيب، قصة تجربة جمعت بين الفلسفة والعلم. وتناول العنصر الثاني مفهوم العلم عند هشام غصيب. وتطرق العنصر الثالث إلى العلم والإيديولوجيا. وتطرق العنصر الرابع للعلم كممارسة اجتماعية. وأوضح العنصر الخامس الشروط الاجتماعية التاريخية للابداع العلمي. واختتم البحث ذاكراً نقد هشام غصيب لنمط الإنتاج العلمي داخل الحضارة الأوروبية الحديثة حيث يصف نمط الإنتاج ذاك بأنه ينحصر في أيدي قلة قليلة من البشر على صورة ملكية خاصة ويكون الناتج عن هذا النمط هو السلع التي يتم انتاجها وتبادلها من أجل تحقيق الأرباح وتراكم رأسمال ومن ثم فإن هذا النمط يفترض تمركز رؤوس الأموال في أيدي اقلية في المجتمع من جهة ووجود عمالة من جهة أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة