ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التسامح وعلمنة المجتمع عند "جون لوك"

العنوان بلغة أخرى: Tolerance and Secularization of Societu by John Locke
المصدر: مجلة كلية التربية في العلوم الإنسانية والأدبية
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: داود، كرستين عماد سامى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Dawood, Christeen Emad Samy
المجلد/العدد: مج23, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 158 - 177
ISSN: 2356-9964
رقم MD: 873516
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

88

حفظ في:
LEADER 03360nam a22002417a 4500
001 1624167
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 470545  |a داود، كرستين عماد سامى  |g Dawood, Christeen Emad Samy  |e مؤلف 
245 |a التسامح وعلمنة المجتمع عند "جون لوك" 
246 |a Tolerance and Secularization of Societu by John Locke 
260 |b جامعة عين شمس - كلية التربية  |c 2017 
300 |a 158 - 177 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b Locke presents an opinion about tolerance under a principle says: "live and let others live", based on a theory in knowledge affirming every knowledge is human knowledge within the limits of man's cognitive abilities, concluding that every understanding of the truth is human understanding, i.e. , no one can impose his understanding on one. Consequently, Locke denies aggression on other on the base of absolute truth and calls for religious tolerance and abandoning possession of absolute truth, that's why he calls for secularism and separates civil government from religious authority or "theology" to conclude that" no one whether a ruler, a priest or whosoever, can violate or abuse individual rights on the base of religion ", as the church has limitations and authorities and the political state has its own limitations and authorities too, so they should not be confused. 
520 |a يقدم لوك تصورا عن التسامح تحت مبدا "عش ودع الأخرين يعيشوا"، يستند إلى نظرية في المعرفة تدور على كل معرفة هي معرفة إنسانية في حدود قدرات الإنسان المعرفية. ويخلص منها إلى أن كل فهم للحقيقة هو فهما إنسانيا وليس في إمكان أحد أن يفرض فهمه على أحد. وعلية، ينكر لوك الاعتداء على الآخر باسم الحقيقة المطلقة. ويلزم من هذا في رأيه، وجوب التسامح الديني والتخلي عن ادعاء امتلاك الحقيقة المطلقة. وبناء على ذلك ينادي بالعلمانية ويميز بين عمل الحكومة المدنية من عمل السلطة الدينية والفصل بين الاثنتين، ليؤكد في النهاية أن "ليس من حق أي فرد حاكما أو بابا أو أي إنسان آخر الاعتداء على الحقوق المدنية للأفراد بدعوي الدين" فاللكنيسة مجالها وحدودها، وللدولة السياسية مجالها وحدودها، ولا يجب الخلط بينهما. 
653 |a التسامح الديني  |a علمنة المجتمع  |a لوك، جون، ت. 1704 م. 
773 |4 التربية والتعليم  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Education & Educational Research  |c 004  |e Journal of Faculty of Education for Humanistic and Literary Sciences  |f Mağallaẗ kulliyyaẗ al-tarbiyyaẗ fi-ulūm Al-Insāniyyaẗ wa al-ʾadabiyaẗ  |l 002  |m مج23, ع2  |o 1597  |s مجلة كلية التربية في العلوم الإنسانية والأدبية  |v 023  |x 2356-9964 
856 |u 1597-023-002-004.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 873516  |d 873516 

عناصر مشابهة