ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جند قنسرين من الفتح الإسلامي حتي نهاية الدولة الأموية (15 - 132 هـ / 636 - 750م)

العنوان بلغة أخرى: Qansarin's Strip from Islamic Conquest Unti the Umayyad state (15-132h/636-750m)
المؤلف الرئيسي: مقدام، إبراهيم زياد إبراهيم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أبوشبيكة، إبراهيم أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 101
رقم MD: 875434
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية الآداب
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

152

حفظ في:
المستخلص: جند قنسرين تمثل جزءا مهما من أجناد بلاد الشام ومن أرض كنعان التي عاش فيها العرب الكنعانيين منذ فجر التاريخ، وقد تعاقب عليها الكثير من الممالك والدول ومرت بكثير من الأحداث والمتغيرات السياسية والإدارية والاجتماعية والعلمية والجغرافية والطبيعية، كما كان لها أثر واضح على الأجناد المجاورة وكان لها علاقاتها التي مرت بمد وجزر بمن حولها من المدن والبلدان بحسب تغير السياسات واختلاف مناهج الدول وأعراف السكان والعادات. وتهدف الدراسة للتعرف على جند قنسرين (موقعها-مكانتها-أهميتها)، ودراسة التطور الجغرافي والتاريخي، والتعرف على الأحوال السياسية والاجتماعية والاقتصادية والعلمية والعمرانية لجند قنسرين من الفتح الإسلامي حتى نهاية الدولة الأموية. وترجع أهمية الدراسة كونها من الدراسات القليلة المهتمة بتاريخ جند قنسرين من خلال إبراز الكثير من المعلومات المهمة والمتنوعة عنها، وتوضيح دور وموقف الجند من الدعوة والفتح الإسلامي، ودور وموقف الجند من الثورات وحركات المعارضة التي قامت ضد الدولة الأموية. سيعتمد الباحث المنهج التاريخي التحليلي القائم على جمع البيانات والمعلومات من مصادرها الصحيحة ودراستها وتحليلها للخروج بنتائج. أهم نتائج الدراسة: اهتمام الخلفاء الراشدين والأمويين بجند قنسرين حيث أفردوه بعناية خاصة حيث تم بناء الكثير من القصور والمدن والحصون والقلاع لأهميتها الاستراتيجية على حدود الدولة البيزنطية. التنوع العرقي والسكاني الذي كان موجود في الجند بتلك الفترة من مسلمين ونصاري ويهود وأرمن وجراجمة وأتراك ودورهم في الجند. أهم توصيات الدراسة: دعوة الباحثين المهتمين بالتاريخ الإسلامي لتسليط المزيد من الضوء على جند قنسرين خاصة وبلاد الشام عامة نظرا لمكانتها الاستراتيجية في الفترات التي لم تتعرض للدراسة من قبل، لتكتمل الصورة التاريخية بكل تفاصيلها لهذه المنطقة من العالم الإسلامي.