ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

آراء هشام الضرير وتغلب النحوية والصرفية في كتابي إرتشاف الضرب ومنهج السالك لأبي حيان الأندلسي : دراسة وصفية تحليلية

العنوان بلغة أخرى: Morphological and Syntactic Views of Hisham Aldrear and Thalb in his book (Irtshaf aldarb and Manhj al-salik) to Abu Hayyan : Descriptive and Analytical Study
المؤلف الرئيسي: حسين، سوزان زهير بدر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العامودي، محمود محمد أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 160
رقم MD: 875448
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية الآداب
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
المستخلص: تناولت هذه الدراسة آراء هشام الضرير وثعلب التي أوردها أبو حيان في كتابيه ارتشاف الضرب ومنهج السالك، وتوضيحها ودراستها دراسة وصفية تحليلية. وقد جاءت الدراسة في تمهيد وفصلين، وتناولت الباحثة في التمهيد حياة كل من هشام الضرير وثعلب وأبي حيان، أما الفصل الأول فقد اشتمل على آراء هشام الضرير وثعلب النحوية والصرفية في كتابي ارتشاف الضرب ومنهج السالك، واشتمل الفصل الثاني على موقف أبي حيان في كتابيه ارتشاف الضرب ومنهج السالك من آراء هشام الضرير وثعلب. وهدفت هذه الدراسة لاستعراض آراء هشام الضرير وثعلب في المسائل النحوية والصرفية التي ذكرها أبو حيان في كتابيه ارتشاف الضرب ومنهج السالك، وتوضيح مدى موافقة أبي حيان لآراء هشام الضرير وثعلب ومدى مخالفته لهما، بالإضافة لبيان موقف ثعلب (ت 291هـ) من هشام الضرير (ت 209هـ) الذي جاء متأخرا عنه. واقتضت طبيعة الدراسة أن تسلك الباحثة في دراستها المنهج الوصفي التحليلي الإحصائي. وتوصلت الباحثة إلى بعض النتائج: * أبو حيان الأندلسي الغرناطي من كبار علماء القرن السابع الهجري، كان على علم جم بالعربية؛ لغة، ونحوا، وصرفا، وشعرا. وكان فوق ذلك صاحب يد طولي في التفسير، والحديث، وتراجم الرجال، والقراءات القرآنية. * كان أبو حيان ينحاز في أكثر المسائل إلى رأي البصريين، ورأي سيبوبه، ولكننا لا نلمس تعصبا أو اعتراضا غير موضوعي. * العالمان هشام الضرير وثعلب ينتميان للمذهب الكوفي، ويعد هشام من أئمة النحو في الطبقة الثالثة من المدرسة الكوفية في النحو، لكن الرجل لا يزال مجهول النسب والميلاد والنشأة، أما ثعلب فيعد إمام الكوفيين في عهده، وثالث ثلاثة قامت على أعمالهم مدرسة الكوفة النحوية. أهم توصيات الدراسة: * الإقبال على كتب أبي حيان لثرائها بآراء النحاة في شتى العصور. * إيلاء كل من هشام الضرير وثعلب حظا أكثر بالبحث والدراسة في شخصيتهما العلمية، وآرائهما النحوية. * المذاهب النحوية وآراء النحاة بحاجة إلى دراسة موازنة في معطيات علم النحو الحديث.