العنوان بلغة أخرى: |
The Impact of Social Medea Sites on the political Participation : field study on the students in AL-Bayit University 2016 – 2017 |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الشرعة، نادر محمد عواد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | السرحان، صايل فلاح (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
موقع: | المفرق |
الصفحات: | 1 - 84 |
رقم MD: | 875744 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة آل البيت |
الكلية: | معهد بيت الحكمة |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تناولت هذه الدراسة أثر مواقع التواصل الاجتماعي على التنشئة السياسة في الأردن والتعرف على مدى تأثير هذه المواقع على المشاركة السياسية، بعد إثبات وجودها على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي. وقد هدفت هذه الدراسة إلى معرفة دور مواقع التواصل الاجتماعي على المشاركة السياسية، وبيان أثرها على الوعي السياسي. وقد حاول الباحث الإجابة عن السؤال الرئيسي والتساؤلات التي تضمنتها الرسالة في فصلين جاءا كما يلي: الفصل الأول: شبكات التواصل الاجتماعي وأهميتها في المشاركة السياسية. المبحث الأول: المشاركة السياسية، مفهومها وخصائصها، قيمتها، أشكالها، متطلباتها، دوافعها، أثارها ودورها في التنمية. المبحث الثاني: شبكات التواصل الاجتماعي تعريفها وأهميتها في الاتصال. المبحث الثالث: الفيس بوك وأهميته في المشاركة السياسية، ماهية مواقع التواصل الاجتماعي، خصائص الفيس بوك، ودور مواقع التواصل الاجتماعي على المشاركة السياسية. وجاء في الفصل الثاني مناقشة وتحليل النتائج. المبحث الأول: إجراءات ومنهجيه الدراسة وأداتها وصدق البناء التكويني لها. المبحث الثاني: تقدير إجابات عينه الدراسة. المطلب الأول: تحليل عينة الدراسة. المطلب الثاني: اختبار فرضية الدراسة. وتوصلت هذه الدراسة إلى نتائج منها: - إن أفراد العينة صنفت الفيس بوك كأهم موقع تواصل اجتماعي من حيث الانتشار. وأوصت هذه الدراسة إلى: حث وتشجيع قادة الحكومات والزعماء والوزراء والسياسيين وأصحاب القرار السياسي والمدراء العامين، بإنشاء حسابات لهم على شبكات التواصل الاجتماعي للتواصل مع الجمهور في حل مشاكلهم ودفع المعوقات وتذليل العقبات التي تواجه المواطن. يوصي الباحث بضرورة تعيين خبراء في الإعلام وعلم الاجتماع لمراقبة مواقع التواصل الاجتماعي لتكون أكثر فعالية في التواصل مع الجمهور في التركيز على الجوانب الإيجابية وتجاوز السلبية منها. استثمار الشبكات الاجتماعية بشكل إيجابي لكونها فرصة ملائمة لمساعدة الدول العربية في مساعيها نحو الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي من خلال التوجه برسائلها عبر هذه المواقع واستقطاب الشباب بوسائل واقعية وملائمة تحاكى حياتهم اليومية بلغة بسيطة بعيدة عن التعقيد والتركيب. إخضاع الشبكات الاجتماعية لمزيد من الدراسات المتعمقة التحليلية والميدانية للاستفادة منها في رصد تيارات واتجاهات الرأي العام عن القضايا الحيوية المختلفة، ودوافع هذه الاستخدامات والإشباعات المتحققة منها، وتوصية أن تتواكب مناهج الإعلام مع كل المستحدثات في هذا الموضوع. ضرورة القيام بإجراء دراسات مشابهة لهذه الدراسة، على شرائح المجتمع المختلفة، وبيان الآثار السلبية والإيجابية المترتبة على استخدامات مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة في جميع التخصصات. ضرورة تعميم نتائج هذه الدراسة على جميع الجامعات الأردنية وجميع مؤسسات الدولة المختلفة، للتعرف على سلبيات وإيجابيات استخدامات مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بهدف تلافي السلبيات وتعظيم الإيجابيات. تفعيل مشاركة المواطنين وبالأخص طلبة الجامعات الأردنية في مواقع الإعلام، كون أن المواطن أصبح صانع الحدث الإعلامي وهو بالتالي يحظى باهتمام وثقة متزايدتين من الجمهور العادي. |
---|