ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

أسباب الطلاق والتفكك الأسري: استئساد الزوج على زوجته

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، جمال (مؤلف)
المجلد/العدد: س47, ع558
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: جمادى الآخرة
الصفحات: 50 - 52
رقم MD: 876553
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

839

حفظ في:
LEADER 02761nam a22002057a 4500
001 1625388
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عبدالرحمن، جمال  |e مؤلف  |9 261212 
245 |a أسباب الطلاق والتفكك الأسري:  |b استئساد الزوج على زوجته 
260 |b جماعة أنصار السنة المحمدية  |c 2018  |g جمادى الآخرة  |m 1439 
300 |a 50 - 52 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشف المقال عن أسباب الطلاق والتفكك الأسري. وأوضح المقال أن ظاهرة الطلاق انتشرت انتشار النار في الهشيم، سواء قبل الدخول أو بعده، والواقع المشاهد أقوى دليل على ذلك. فتناول المقال سبب من أسباب وقوع الطلاق وهو استئساد الرجل على زوجته، والمقصود باستئساد الرجل أن يتعامل مع زوجته بوحشية، ويقسو عليها في معاملتها، إن تلفظ فبالفحش والبذاءة وإن امتدت يده فبالغلظة والإساءة، إن شتم يهتك ويجرح، وإن ضرب فالضرب مبرح. وأشار المقال إلى أن المرأة أحد الضعيفين، ضعيفة بطبعها وتكوينها وسماها النبي صلى الله عليه وسلم (اللهم إني أخرج حق الضعيفين، اليتيم والمرأة). كما بين المقال وصية الله ورسوله بالمرأة، فقال الله تعالى (وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً)، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (استوصوا بالنساء فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه مسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء). واختتم المقال موضحاً أن بعض الرجال يستهتر بضرب النساء جهلاً واستهانة بحجة أنهن ناقصات عقل ودين، والحق أن ذلك عنصرية بغيضة ومبرر منحرف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a أحكام الطلاق  |a التفكك الأسري  |a العلاقات الأسرية  |a السنة النبوية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |4 العقيدة الإسلامية  |6 Islamic Studies  |6 Islamic Creed  |c 018  |l 558  |m س47, ع558  |o 0596  |s التوحيد  |t Al Tawheed  |v 047 
856 |u 0596-047-558-018.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 876553  |d 876553