المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | الشمخي، رحيم هادي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج47, ع561 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | كانون الثاني |
الصفحات: | 38 - 46 |
رقم MD: | 876766 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
إن عالم نجيب محفوظ ثري، ساحر، مبهر، تجذبنا فيه الكلمة، يمتلك الحوار ويبهرنا الوصف يأخذنا في عالمه في القصة القصيرة أو غيرها من فنون الادب، لنعود مفتنون بعقل منظم إلى أبعد الحدود، لذلك طرح المقال موضوعاً بعنوان هكذا تولد الأعمال العظيمة، نجيب محفوظ والقصة القصيرة. وأوضح المقال أن شهرة نجيب محفوظ تستمد عناصرها من كونه كاتبا روائيا قبل كل شيء فإنه بدأ نشاطه الأدبي بكتابة القصص القصيرة والمقالات وهو لا يزال طالبا في سنوات الجامعة الأولى. ثم بين أن القصة الكثيرة أكثر القوالب الأدبية شعبية في مصر، ولم يكن من المستغرب أن يتجه الكاتب الناشئ بمحاولته الأولى إلى هذا الميدان وبخاصة إذا وضعنا في الاعتبار صعوبة النشر آنذاك. واستعرض المقال مجموعته الأولى "همس الجنون" التي تحتوي على 28 قصة (أو حوالي ثلث ما كان قد نشر من قبل في دوريات). وأخيرا فإن نجيب محفوظ لم ينشر أي مجموعات قصصية إلا بعد هزيمة حزيران 1967، التي أثرت تأثيرا بالغا في كتابته القصصية اللاحقة، هذا هو نجيب محفوظ الخالد في التاريخ أبدا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|