ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







The Suicidal Vision Towards Autonomy in Marsha Norman's ‘Night, Mother’

العنوان بلغة أخرى: رؤيا الانتحار نحو الاستقلالية في مسرحية مارشا نورمان "عمت مساءاً، أمي"
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: جواد، إيناس جعفر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محي، ميسون طاهر (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع124
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: آذار
الصفحات: 1 - 16
DOI: 10.31973/aj.v1i124.110
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 877048
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاستقلالية | السرية | الاسر | النظام الابوي | التصوير النمطي | الانتحار | Autonomy | Privacy | Entrapment | Patriarchy | Archetypal Image | Suicide
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: A new vision has been created in the 1980s' drama to overcome the sense of entrapment that the modern man feels in the attempts to keep his/her will and free choice liberated from severe confiscation Though considered as a possibly negative vision, suicide started to be seen as to hand man the sense of control that is aspired at least over the end of one's life. A further control was well reflected by the female figures in the late 20th century drama as it appeared in Marsha Norman's "Night, Mother" (1985). This study traces the suicidal vision undertaken by a 40-year-old lady whose identity and sense of selfhood has been long confiscated by her mother and her whole universe. She tries to revive a romantic vision, rooted much in her strong tie with her dead father, in an attempt to reunite herself to her autonomous entity.

لقد انبثقت رؤيا حديثة في مسرح الثمانينات من القرن العشرين كان هدفها دحر حس الأسر الذي عاشه إنسان العصر الحديث وفي محاولة للارتقاء بإرادته وحرية الاختيار نحو الانعتاق من محاولات المصادرة الفظة لها. وبالرغم من افتراض هذه الرؤيا أنها ذات طابع سلبي، ألا أن رؤيا الانتحار قد عدت بأنها قادرة على أن تجعل في متناول يد الإنسان إحساساً طموحاً بالتحكم على الأقل بنوع النهاية التي يكتبها لحياته. وقد انعكست هذه الرؤيا التحكمية بشكل أساسي تقريباً في الشخوص النسوية في مسرحيات العقود الأخيرة من القرن العشرين وكما هو الحال في مسرحية الكاتبة مارشا نورمان، "عمت مساءاً، أمي". أن هذه الدراسة تقتفي أثر رؤيا الانتحار التي سعت نحوها امرأة الأربعين عاماً والتي قد صودر إحساسها بهويتها وذاتها الحقيقية ليس بسبب أمها وحسب وإنما بسبب كل عالمها الذي من حولها. لقد حاولت هذه المرأة إحياء رؤيا رومنطيقية تجذرت على الوجه الأكمل في علاقتها مع أبيها الراحل في محاولة لاستعادة الصلة بينها وبين ذاتها المستقلة.

ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة