ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







طريقي إلى الفينومينولوجيا

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: هيدغر، مارتن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أسبر، علي محمد (مترجم)
المجلد/العدد: س56, ع649
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 12 - 21
رقم MD: 878383
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
LEADER 04037nam a22002297a 4500
001 1627354
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |9 330847  |a هيدغر، مارتن  |e مؤلف 
245 |a طريقي إلى الفينومينولوجيا 
260 |b وزارة الثقافة  |c 2017  |g تشرين الأول  |m 1439 
300 |a 12 - 21 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان "طريقي إلى الفينومينولوجيا". واستعرض المقال تجربة مارتن هيدغر مع الفينومينولوجيا، حيث بدأت هذه التجربة بعد إن قرر هيدغر أن ينقب في عمل هسرل، مما أثار ليه العديد من التساؤلات، منها: ما هو مميز بالنسبة للفينومينولوجيا إذا لم يكن في المنطق ولا في علم النفس؟ وهل يوجد فرع جديد فعلا من الفلسفة من المتاح أن يظهر هنا، حتى لو كان متفردا بنظام وأسبقية خاصين به؟، وقد وجد الجواب عن هذه التساؤلات في عام 1913 ، في الكتاب السنوي للفلسفة والبحث الفينومينولوجيا الذي حرره هسرل، كان قد بدأ بنشره ماكس نيمير، وافتتح المجلد الأول ببحث هسرل "أفكار"، حيث أنه بعد نشر هذا الكتاب بقى هيدغر مفتونا بالسحر اللامنقطع الذي سببته له المباحث المنطقية. وقد أحدث هذا السحر اضطرابا لا يمكن هو نفسه من إدراك مصدره، مع أنه يجعل المرء غير متيقن من أنه يأتي من عدم القدرة على تحقيق فعل التفكير الفلسفي الذي يدعى فينومينولوجيا ببساطة، ذلك عن طريق قراءة الأدب الفلسفي، وتناقصت حيرته ببطء، وتلاشت تشوشه بجهد، حدث ذلك بعد أن التقى بـ "هسرل" في حلقته الدراسية، ثم عمل على تدريب نفسه على الإبصار الفينومينولوجي، تعليما وتعلما، في أثناء قربه من هسرل بعد عام 1919 ، وفي نفس الوقت حاول الخروج من فهمه المتحول لأرسطو، واتجه باهتمامه من جديد نحو المباحث المنطقية، وفي مقدمتها المبحث السادس في طبعته الأولى. ذلك أنه قد أحدث في ذلك المبحث تمييز بين العيان الحسي والعيان المقولي كشف له نفسه في مداه، بالقياس إلى تحديد المعني المتنوع للوجود. وختاما يبدوا أن عصر الفلسفة الفينومينولوجية قد انتهي، إنها مأخوذة مسبقا كأمر مضى وانقضى، كيما تدون تاريخيا إلى جانب مدارس الفلسفة الأخرى، إلا أنها في ما يتعلق بمظاهرها جميعها لا يمكن أن تكون مدرسة، إنها إمكانية للتفكير، لكنها تتغير في بعض الأحيان، وبالتالي تبقي قائمة، وتكون فقط على هذا النحو، من أجل المثابرة، ومن أجل مطابقة ما يجب أن يكون عليه الفكر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020 
653 |a الفلسفة الغربية  |a الفلسفة الألمانية  |a الفينومينولوجيا 
700 |a أسبر، علي محمد  |g Asber, Ali Mohammad  |e مترجم  |9 72215 
773 |4 الادب  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Literature  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 003  |e Al Marifa  |l 649  |m س56, ع649  |o 1016  |s المعرفة  |v 056 
856 |u 1016-056-649-003.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 878383  |d 878383