المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | العمر، إبراهيم الحمدو (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س44, ع518 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 64 - 67 |
رقم MD: | 878883 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على الشيخ زايد، وذلك من خلال موضوع بعنوان" زايد في ذاكرة شعراء الفصحى والنبطي". وبدء المقال بالحديث عن الشيخ زايد مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي كان يجلس على رمالها الذهبية ويسرح النظر في الأفق البعيد، فكانت بصيرته تخترق عوالم المستقبل، وكان فكره يخطط لمستقبل أمته، فقد كان يفكر كيف يمكن أن ينقل بلده الصحراوي ليجعله في مقدمة الركب للأمم المتقدم، بل ليكون قدوة لمن يريد أن ينهض بأمته في زمن قياسي. ومقابل كل هذه الإنجازات والعزم الذي بدأ به الشيخ زايد، قام العديد من الشعراء مثل (الشاعر مانع سعيد العتيبة، والشاعر حمد أبو شهاب، والشيخ محمد بن راشد، والشاعر على بن سالم الكعبي، والشيخ أحمد الغنام الرشيد الحمود) برثائه ومدحه من خلال بعض الأبيات الشعرية فقد مدحه الشاعر مانع سعيد بقوله هذى الرمال التي تزهو بخضرتها لولاه ما زانها عشب ولا شجر. وأخيراً فإن هول الفاجعة أصيب أبناء الوطن حينما غاب عنهم أغلي الناس" الشيخ زايد" وأولئك الذين خالطوه، وعاشوا قريباً من روضه العاطر ودوحه الفاخر، وعاينوا سجايا عظمته، ومخايل سؤدده ونهلوا من عذب عطائه، وارتووا من نمير مائه، إن هؤلاء لن يصدقوا خسوف ذلك البدر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|