LEADER |
02904nam a22002177a 4500 |
001 |
1627937 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|a مهنا، ناظم
|e مؤلف
|9 410873
|
245 |
|
|
|a الإنسان والعالم
|
260 |
|
|
|b وزارة الثقافة
|c 2018
|g كانون الثاني
|m 1439
|
300 |
|
|
|a 263 - 264
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على الإنسان والعالم. فالعالم حافل بالمسائل التي لا يمكن تجاهلها والإحساس بالعلم لا مفر منه، فالإنسان يحس بالعالم وفق آليتين أساسيتين متلازمتين، الأولي فطرية، والثانية مكتسبة، هما الإحساس الواقعي، والإحساس الجمالي، كلاهما قابلان للنمو بالتدريب والممارسة، يبدأ بالتفاعل الأولي مع كل ما هو داخل الذات وخارجها، وهو موجود عند كل إنسان، وهوما الذي يقدم عبر الحواس، المعرفة التي تقود إلى الإدراك والوعي بالذات وبالعالم، من خلال هذا الإحساس تنشأ العلاقة بالزمان والمكان. وأوضح المقال الفرق بين الإحساس الجمالي، والإحساس الواقعي، والإحساس بالذات، والإحساس بالعالم. كما بين أنه نتيجة انتشار العدوانية ونزعة التدمير، النقص في الإحساس بالعالم، خرج الإنسان من قوقعته ليعانق العالم والوجود، لذلك يجب عليه بدلا من التواصل إلكترونيا مع الآخرين أو مع أصدقاء حقيقيين أو افتراضيين، أن يتفاعل مع الطبيعة والتنزه في الهواء الطلق، فشعور الإنسان بأنه كائن اجتماعي وكائن ينفعل بالعالم الخارجي وبالإحساس بالعلم شعور قديم وأصيل فيه لا يجوز أن ينزوي. واختتم المقال مؤكدا على إنه ينبغي على الإنسان أن يصحو من غفلته، أو حالة السهو التي هو فيها ويتجاوز وحشته بوساطته التأمل في الطبيعة والانسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الوعي الذاتي
|a الاستجابة الجمالية
|a الإحساس الواقعي
|a العقائد البشرية
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Literature
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 035
|e Al Marifa
|l 652
|m س56, ع652
|o 1016
|s المعرفة
|v 056
|
856 |
|
|
|u 1016-056-652-035.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 878931
|d 878931
|