ميخائيل بولغاكوف الكاتب الذي اختار السباحة عكس التيار
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة |
| المؤلف الرئيسي: | حمادي، هاشم (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س57, ع654 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2018
|
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الشهر: | آذار |
| الصفحات: | 174 - 185 |
| رقم MD: | 879132 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على ميخائيل بولغاكوف الكاتب الذي اختار السباحة عكس التيار. فقد ولد في مدينة كييف العاصمة الأوكرانية حاليًا، في الثالث من مايو عام 1891م، في أسرة مثقفة، كان والده دكتور في علم اللاهوت وأستاذ في أكاديمية العلوم الدينية في كييف. وتخرج بولغاكوف عام 1916م من كلية الطب، وتطوع في الصليب الأحمر، والتحق بالجبهة الجنوبية الغربية في الحرب العالمية الأولى. وكتب بولغاكوف قصتيه الهجائيتين "يوميات على أطراف الأكمام"، و"نشيد الشيطان"، وظهرت قصته الطويلة في نفس العام 1922م "مغامرات تشيشيكوف"، وفي عام 1925 صدرت قصته الجديدة تحمل عنوان "البيض المشؤوم". كما أشار المقال إلى العديد من قصص بولغاكوف ومنها، "القلب الكلبي"، و"الحرس الأبيض"، و"حياة السيد موليير"، و"يوميات المرحوم". كما كتب بولغاكوف مسرحية جديدة "شقة زويا" رسم فيها لوحة ساخرة من مجتمع موسكو. وخلص المقال بالقول بأن بولغاكوف ترك لنا موروثًا أدبيًا كبيرًا جزء كبير منه لم يرى النور إلا بعد مرور سنوات طويلة من وفاته، وفضل الكاتب السباحة عكس التيار لأنه رفض التضحية بحرية قلمه، فالكلمة لديه هي قدس الأقداس، ومن دونها لا وجود للكاتب الحق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
بولغاكوف ظاهرة تستحق التامل و الصفن
بواسطة: ناصر، أحمد منشور: (2013) -
Жизнь и некоторые аспекты творчества Михаила Булгакова
بواسطة: القيسي، آيات يوسف صالح منشور: (2023) -
المثقفون و السلطة في أعمال ميخائيل بولغاكوف
بواسطة: الشحف، فريد حاتم منشور: (2013) -
إيفان بونين 1870 م - 1953 م : أول أديب روسي يحصل على جائزة نوبل
بواسطة: حمادي، هاشم منشور: (2018) -
نيقولاي ستيبانوفيتش: الشاعر الذي سعى إلى حتفه
بواسطة: حمادي، هاشم منشور: (2017)
