ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ردا على الباحث الأكاديمي المغر...>الوصف

ردا على الباحث الأكاديمي المغربي محمد العمري: توضيح المنجز ورفع التوهم ومراجعة البديل

المصدر: مجلة البلاغة وتحليل الخطاب
الناشر: ادريس جبري
المؤلف الرئيسي: يحياوى، رشيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7,8
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 91 - 138
ISSN: 2028-9456
رقم MD: 879917
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
البلاغة | تحليل الخطاب | كتاب التبالغ والتبالغية | العمري، محمد
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "سعت الورقة إلى تقديم رداً على الباحث الأكاديمي المغربي ""محمد العمري"": توضيح المنجز ورفع التوهم ومراجعة البديل، حيث نشر الباحث والجامعي المغربي ""محمد العمري"" مقالاً نقدياً حول كتاب ""التبالغ والتبالغية نحو نظرية تواصلية في التراث""، في مجلة البلاغة وتحليل الخطاب""، والمقال ورد تحت عنوان مفهوم البلاغة وأسئلتها ومأزقها في كتاب التبالغ والتبالغية: حوار المنجز والمتوهم والبديل""، وقد فسر الباحث مقصوده بالعنوان الفرعي بكون المنجز المؤلف، والتوهم هو توهم المتلقي الذي أدخل الكتاب في البلاغة والنقد الأدبي والدراسات الأدبية وهو ليس دخلاً فيهما، وأما البديل فهو المقترح من طرف صاحب المقال في مجال الدرس البلاغي المعاصر. وانقسمت الورقة إلى عدد من النقاط، وهم، الكتاب بين التركيب والتفتيت، والجرجاني، النسق والسياق، والتكسب والتأدب: المقام أم المقصد؟، والتبالغ والبلاغة: الاضطرار والاختيار، وعن المرجعيات المخفية والخيط والإبرة، وفي البلاغة والمقام. واختتمت الورقة بتقديم الشكر للأستاذ ""العمري"" على قراءة كتاب ""التبالغ والتبالغية"" وتقييمه، وهو استعمل في نقد الكتاب عبارات غير مناسبة، ولم يكن لها داع في حوار علمي، ويشفع له فيها أنه نوه بالكتاب واعتبره ينتمي ""إلى الأعمال المنسقة المفرطة الطموح""، وتساءل عن الأسباب التي لم ترق بالكتاب في تنسيقه، لما عند ""الخليل وسيبويه وأرسطو""، هذا السؤال هو في حد ذاته تشريف وللكتاب من أستاذ عالم في حقل البلاغة، والاختلاف لا يفسد ودا في البلاغة، فإنها كانت وما زالت معترك اختلافات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2028-9456

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.