المصدر: | أبحاث الملتقى العلمي الثاني: ترقية الحديث الضعيف |
---|---|
الناشر: | جمعية الحديث الشريف وإحياء التراث و الجامعة الأردنية - كلية الشريعة |
المؤلف الرئيسي: | عواد، بشار (مؤلف) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
مكان انعقاد المؤتمر: | الأردن |
رقم المؤتمر: | 2 |
الهيئة المسؤولة: | جمعية الحديث الشريف وإحياء التراث |
الصفحات: | 49 - 54 |
رقم MD: | 880445 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على كيفية التعامل مع الصحيحين. واكد المقال على أن أعظم كتابين في الحديث النبوي الشريف هما الصحيحان، وان كل ما في هذين الكتابين هو صحيح، وأن لم يكن صحيح عند جمهور المسلمين فهو صحيح عندهما. وطرح المقال تساؤل عن كيف نتعامل نحن مع الصحيحين. كما أوضح أن الأصل في التعامل مع الصحيحين هي المتبعة والمخالفة إذا خالف الثقة الثقات الآخرين، عندئذ يسقط حديثه، ويضعف حديثه، والضعيف إذا تابع الثقات فعندئذ يصح حديثه. وتطرق المقال إلى قضيتين، هما، الأولي: أن يقال هذا حديث ضعيف ومتنه صحيح ولا أقول له شاهد متنه صحيح من الطريق الفلاني، الثانية: قضية الحديث الحسن عند الترمذي. واختتم المقال بتوضيح أنه مع وجود الوسائل الحديثة وبوجود الكمبيوتر والكهرباء وبوجود الكتب المطبوعة نستطيع أن نعيد دراسة الكثير من القضايا التي تحتاج إلى دراسة لا أن نتعصب على أحد ولا أن نتغلف على أنفسنا وهذا ليس فيه إساءة للحديث بالعكس وإنما نهضة بالحديث النبوي الشريف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|