ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تقوية الحديث الضعيف بالحقائق العلمية

المصدر: أبحاث الملتقى العلمي الثاني: ترقية الحديث الضعيف
الناشر: جمعية الحديث الشريف وإحياء التراث و الجامعة الأردنية - كلية الشريعة
المؤلف الرئيسي: الشمالي، ياسر أحمد (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
مكان انعقاد المؤتمر: الأردن
رقم المؤتمر: 2
الهيئة المسؤولة: جمعية الحديث الشريف وإحياء التراث
الصفحات: 55 - 104
رقم MD: 880447
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن" تقوية الحديث الضعيف بالحقائق العلمية". وتناولت الدراسة عدد من المطالب الرئيسية وهي المطلب الأول: نظائر هذه المسألة وتناول فيه عدد من المباحث وهي علي الترتيب، المبحث الأول: منهج النقاد اشتراط صحة السند لصحة الحديث وجاء فيه، الكتب التي اشترطت الصحة والتزم أصحابها بصحة ما يخرجونه. المبحث الثاني: تقوية الضعيف إذا انجبر بموافقة الاجماع وتناول فيه، أولاً: الشافعي يحتج بالمرسل إذا كان من مراسيل كبار التابعين، ثانياً: قول إبي الحسن علي بن محمد ابن الحصار الاشبيلي الاصولي المفسر، ثالثاً: أبو الحسن ابن القطان، رابعاً: موقف نقاد الحديث من الرواية الضعيفة إذا وافقت الاجماع. المبحث الثالث: التصحيح بموافقة القرأن. المبحث الرابع: نماذج تطبيقية من عمل النقاد. المطلب الثاني: تقوية السند الضعيف بموافقة المكتشفات العصرية والحقائق العلمية. المطلب الثالث: الحقائق العلمية وأثرها في بيان خطأ بعض المرويات. المطلب الرابع: الدراسات السابقة في بيان موافقة نصوص الحديث للواقع والمكتشفات الحديثة. واختتم البحث بعدد من النتائج ومنها، لا يوجد في كلام نقاد الحديث السابقين أو ممارستهم تحسين الحديث أو تصحيحه بناء على موافقة ظاهر القرآن أو الإجماع. كما اشترط علماء النقد صحة السند لأجل تصحيح الحديث، إضافة إلى صحة المعنى. كما أشارت النتائج إلى أنه لا بد من التفريق بين صحة المعنى وصحة النسبة، فقد يصح المعنى ويتفق مع ظاهر القرآن أو قواعد الشرع الثابتة لكن ذلك لا يعني نسبته للنبي صلى الله عليه وسلم دون إسناد صحيح، واحتمال صحته لا يعني ثبوت ذلك.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة