ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الموقف تجاه النظام الدولي وعناصر تغييره: تعقيب

المصدر: بحوث ومناقشات الندوة الفكرية: العلاقات العربية الصينية
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية ومعهد دراسات الشرق الأوسط بجامعة شنغهاي للدراسات الدولية الصين
المؤلف الرئيسي: عبدالجواد، علاء عبدالحفيظ محمد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Muhammad, Alaa Abdul Hafiz
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
مكان انعقاد المؤتمر: بيروت
الهيئة المسؤولة: مركز دراسات الوحدة العربية ومعهد دراسات الشرق الأوسط وجامعة شنغهاي للدراسات الدولية
الشهر: فبراير
الصفحات: 129 - 142
رقم MD: 880578
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
LEADER 03745nam a22002057a 4500
001 1629634
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |a عبدالجواد، علاء عبدالحفيظ محمد محمد  |g Muhammad, Alaa Abdul Hafiz  |e مؤلف  |9 309462 
245 |a الموقف تجاه النظام الدولي وعناصر تغييره:  |b تعقيب 
260 |b مركز دراسات الوحدة العربية ومعهد دراسات الشرق الأوسط بجامعة شنغهاي للدراسات الدولية الصين  |c 2017  |g فبراير 
300 |a 129 - 142 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Conference Proceedings 
520 |e هدفت الورقة إلى استعراض بحث للتحولات والمتغيرات التي شهدها العالم منذ بداية تسعينيات القرن الماضي، بإعلان الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الأب أن العالم يشهد نشوء "نظام دولي جديد"، قدم المؤلف في الجزء الأول من البحث، وهو بعنوان: "النظام الدولي الجديد وواقع القطبية الأمريكية" إطاراً نظريا تضمن تعريف النظام الدولي وأهدافه، والمقومات الداخلية والخارجية التي تتحكم في قوة حضور الدول وفاعليتها. وتناولت الورقة عدد من المناقشات نقدم منها، مناقشة خير الدين حسيب والذي هنئ الباحثين على ورقتيهما الفنيتين وأدلي ببعض الملاحظات ومنها، أولاً: أن النظام الدولي يتغير من نظام ثنائي القطبية الذي ساد بعد الحرب العالمية الثانية حتى أوائل التسعينات حيث كانت تقوده الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي بشكل أساسي، ثانياً: أن الورقتين لم تغطيا بما يكفي التغييرات التي حصلت مؤخراً في الولايات المتحدة وانتخاب رئيس جديد فاجأ بفوزه أمريكا العالم. مناقشة عبدالحسين شعبان والذي قدر البحث القيم الذي قدمه الدكتور لكريني وأدلي بملاحظتين منهما، أن هناك فرق كبير بين الشرعية والمشروعية فليس كلما يتم الاتفاق عليه باعتباره شرعياً يصبح مشروعاً، لأنه قد يتعارض مع القيم المبدئية والحقوقية والإنسانية أحياناً ، وبالتالي فإنه سيتعارض مع المشروعية ، وإذا طبقنا هذا المفهوم علي ما يسمي بالشرعية الدولية التي تتعارض أحياناً مع المشروعية الدولية، أي مع قواعد القانون الدولي، حيث تتخذ أحياناً مسارات مختلفة ومتعارضة ، وبذلك سيظهر علي نحو واضح ، بل وصارخ التأثير السلبي للمفهومين وتطبيقاتهما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a العلاقات الدولية  |a الأزمات الدولية  |a أمريكا  |a الأنظمة الدولية 
773 |c 013  |d بيروت  |i مركز دراسات الوحدة العربية ومعهد دراسات الشرق الأوسط وجامعة شنغهاي للدراسات الدولية  |l 000  |o 7567  |s بحوث ومناقشات الندوة الفكرية: العلاقات العربية الصينية  |v 000 
856 |u 7567-000-000-013.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 880578  |d 880578