المستخلص: |
هدف البحث إلى استعراض العلاقات الاقتصادية من خلال بروز الصين كأكبر شريك تجاري لدول الخليج (فرص مستجدة ومعوقات محتملة لمجلس التعاون الخليجي). وركز البحث على الترابط الاقتصادي المتزايد بين الصين ودول مجلس التعاون الخليجي؛ حيث أنه لابد من فهم أهمية التحول الجاري في التجارة العالمية لدول مجلس التعاون التجاري، والتأثيرات المحتملة التي يرجح ان تنشأ عنه، في سياق الخليج والبيئتين الشرق الأوسطية والعربية الاوسع مدى. وأشتمل البحث على عدة محاور، جاء المحور الأول بعنوان: النمط المتغير لمصالح الخليج الاقتصادية، وتضمن: الاتجاهات المتغيرة لتجارة الخليج (1990-2013)، التحولات في اتجاه تجارة الخليج 2015. وناقش المحور الثاني: تطوير الصلات البنيوية التحتية والاقتصادية والسياسية. وأوضح المحور الثالث: ربط البعد الآسيوي للنظام العالمي الناشئ بالقضايا الأمنية في الخليج. وختاما توصل البحث إلى أن الحاجة إلى إيجاد أساس لعلاقات بين دول الخليج باتت واضحة أكثر من أي وقت مضى. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018
|