ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشرق والغرب والتقارب المأمول

المصدر: أعمال ملتقى: الشرق والغرب - نحو حوار حضاري إنساني
الناشر: الازهر الشريف وجمعية سانت ايجيدو بفلورنسا
المؤلف الرئيسي: ريكاردي، اندريا (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: ايطاليا
التاريخ الميلادي: 2015
مكان انعقاد المؤتمر: فلورنسا
الهيئة المسؤولة: مجلس حكماء المسلمين
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يونية
الصفحات: 45 - 58
رقم MD: 881017
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على موضوع بعنوان" الشرق والغرب والتقارب المأمول". وذكر البحث أن الشرق والغرب مصطلحان يثيران الذكريات، وليس أمراً بسيطاً أن نحدد حدودهما، حتى لو كانت هناك إمبراطوريات في الشرق وفي الغرب، فليس من السهل تحديد ذلك، فكل منهما موجود باعتبارهما عاملين مستقلين. وأشار البحث إلى أننا اليوم نواجه عالمين وهما: الغرب الأوروبي والعالم الشرقي العربي الإسلامي، يتبادلان الحديث، وتوجد اليوم مستجدات عظيمة، لابد للعالمين الغربي والشرقي أن يحسبا لها الحسابات. وتحدث البحث عن نظرية صراع الحضارات. وبين البحث أن هذه النظرية وجدت نجاحاً ليس فقط في بعض الأوساط الغربية، ولكن أيضا في بيئات إسلامية، والتي غذت التفسيرات العدائية والإرهابية للإسلام. كما ذكر أن النظريات اليوم أصبحت ممارسة عملية للحرب، وهذا الأمر يفرض علينا ضرورة ملحة، ألا وهي التقارب فيما بيننا، والتحدث فيما بيننا، وأن ننوي احترام الاختلافات. وأوضح أن أوروبا على مدي تاريخها الطويل، قد تعرفت على عصور من خارج مجتمعاتها، ولقد كان في الماضي، غالباً ما يحتوي معني التعرف على الآخر معني السيطرة، والاستعمار، والهيمنة. واختتم البحث موضحاً أن المشرق العربي المسلم والغرب الأوروبي هما في العديد من الرؤي أبناء لنفس الأصول، ولكن التاريخ قد اتجه إلى منحني ومعني آخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة