المصدر: | مجلة الحقيقة |
---|---|
الناشر: | جامعة أحمد دراية أدرار |
المؤلف الرئيسي: | قجة، رضا (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Qajah, Reda |
المجلد/العدد: | ع20 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2012
|
التاريخ الهجري: | 1433 |
الشهر: | مارس / جمادى الأولى |
الصفحات: | 232 - 263 |
ISSN: |
1112-4210 |
رقم MD: | 881026 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تعد السلطة التنظيمية من أبرز المعايير المحددة للكفاءة الإنتاجية والفعالية التنظيمية في إطار عقلانية القواعد التنظيمية، هي مظهر للتنظيم تتكون من مجموعة من الأنساق التنظيمية والاجتماعية المبلورة للخصائص البنائية التنظيمية بطريقة ديناميكية وتفاعلية كفيلة بتحقيق الأهداف التنظيمية. ومنه فأن السلطة التنظيمية هي فكرة مردها أنها حق شرعي رسمي يمتلكه شخص ما هو الرئيس أو المدير من خلال وظيفته الإدارية الرسمية داخل المؤسسة، يكتسب عن طريقها القوة والنفوذ في إلزام الآخرين بالطاعة والامتثال في تنفيذ ما يطلب منهم من أجل إنجاز عمل ما وتحقيق أهداف المؤسسة. والمتتبع للتحولات والإصلاحات الهيكلية التي مست المؤسسات العمومية الجزائرية خلال المراحل التنظيمية المختلفة، يلاحظ بأنها لم تحقق الأهداف المرجوة منها، بل زادت من حجم الأزمة، في ظل النمط التسييري المركزي الذي تم انتهاجه طيلة هذه الفترات، إذ لم يعد ناجح في دفع عجلة التطور الاقتصادي، فأرجح العديد من الباحثين السوسيولوجيين والاقتصاديين هذا العجز إلى طبيعة السلطة المتبعة في المؤسسات الجزائرية العمومية في خضم مظاهرها التي تتجلى في كل من عملية اتخاذ القرارات ونسق عملية الاتصال. L’autorité réglementaire est considéré parmi les mesures précisant la compétence productive et l’efficacité de l’organisation =cet autorité est l’une des faces de l’organisation, constituée d’un ensemble de systèmes réglementaires et sociales, qui résument les caractéristiques structurales d’une manière dynamique dans le but d’atteindre les objectifs de l’organisation. Cet autorité est aussi un droit légal appartenant au directeur à travers sa fonction administrative au sein de l’établissement, ce directeur oblige les autres de l’obéir et exige l’accomplissement des taches et des objectifs soulignés. En étudiant les transformations et les reformes structurales qui avaient touché les établissements publiques Algériens accours des différentes étapes de l’organisation; on constate quelles n’avaient pas atteindre les objectifs attendus ;mais au contraire elles augmentaient le volume de la crise; cette gestion centrale a échoué de faire pousser le développement économique ;des chercheurs et des économistes avaient expliquer ce déficit par l’échec des établissements dans la prise de leur décisions et l’organisation de la communication. |
---|---|
ISSN: |
1112-4210 |