دور الأديان في إرساء الإسلام ومواجهة العنف والكراهية
| المصدر: | الندوة الدولية: دور الأديان في نشر السلام ونبذ العنف والكراهية |
|---|---|
| الناشر: | مجلس حكماء المسلمين ومجلس الكنائس العالمي |
| المؤلف الرئيسي: | يزنجه، مارتن (مؤلف) |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
سويسرا |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الشهر: | أكتوبر / ذو الحجة |
| الصفحات: | 83 - 99 |
| رقم MD: | 881060 |
| نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على "دور الأديان في إرساء السلام ومواجهة العنف والكراهية". وذكر البحث أنه ليس من الإنصاف أن نقول بأن هناك ديانات معينة تحتكر السلام وأخري تحتكر العنف، وليس من المنصف أيضاً القول بأنه يوجد أي مؤمن في أي من التقاليد الدينية في عالمنا لا يقع تحت هذا التناقض للطبيعة البشرية. وتناول البحث عدة نقاط تمثلت في: أولاً: نحن نعيش في عصر التقسيمات. ثانياً: ما موقف الدين من كل هذا؟. ثالثاً: عرض بعض وجهات النظر، والتي تمثلت في: أولاً: قدم الحياة، ثانياً: قدم التعليم، ثالثاً: قدم الخدمة، رابعاً: مكن الشباب. واختتم البحث موضحاً أن اندلاع العنف كان سببه الفقر ونقص وجهات النظر والتهميش، وكل ذلك جعل المجتمعات-وأيضا جعل الأجيال الشابة-عرضة لخطابات الكرة والتعبئة والتطرف، وهذا ليس أمراً دراماتيكياً أن يبدو أن التطرف يقدم معني وأملاً للمجتمعات المهمشة أكثر مما تقدمه الأنظمة السياسية والاجتماعية والاقتصادية؛ لذا يحتاج الشباب لرؤي من أجل حياتهم كي يحبوها وحياة الآخرين، وإذا لم يصحب تعليم الشباب تمكينهم فإن ذلك التعليم لن يؤتي ثماره المرجوة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
موقف الأديان من التطرف والعنف وتغليظ عقوبة الأذى والقتل
بواسطة: شهاب، محمد قريش منشور: (2016) -
مفهوم الغلو في الدين
بواسطة: أحمد، سجا علي منشور: (2016) -
الأديات والتطلع إلى الإسلام
بواسطة: ساسيما، جيناديوس منشور: (2016) -
العنف الدموي في الأديان وخرافة التنوير الروحي
بواسطة: الحديثى، ليث أثير يوسف منشور: (2016) -
Terrorisme Et Indemnisation Des Victimes
بواسطة: Ahmid, Hania منشور: (2016)
