ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آليات رصد التناوبات الحركية في البناء الصيغي العربي

المصدر: أعمال اليوم الدراسي: اللغة العربية: أدوات التحليل وأسئلة التدريس
الناشر: كلية اللغة العربية بمراكش - مختبر مناهج البحث في اللغة العربية واللغات
المؤلف الرئيسي: الكرطوطي، معتصم (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
مكان انعقاد المؤتمر: مراكش
رقم المؤتمر: 2
الهيئة المسؤولة: جامعة القاضي عياض. كلية اللغة العربية. مختبر مناهج البحث في اللغة العربية واللغات
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: نونبر
الصفحات: 75 - 84
رقم MD: 881096
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على آليات رصد التناوبات الحركية في البناء الصيغي العربي. وسعى المقال إلى طرق باب الصيغ الصرفية والكشف عن مسارات التناوبات الحركية، والاطرادات التي تفرزها، وبسط بعض الإواليات البسيطة التي قد تجعل المتعلم قادرًا على الإحاطة بالنسق الصيغي العربي. وناقش المقال ثلاث نقاط، تطرقت النقطة الأولى إلى رصد التناوبات الحركية/ الصائتية والمقولات النحوية التي تحيل عليها. وتناولت النقطة الثانية آليتي وسم الحركات/ الصوائت وتحييدها. وخصصت النقطة الثالثة لرصد مسارات التناوبات الحركية في الفعل الثلاثي. وخلص المقال إلى أنه لا يمكن رصد مسار موسومية الحركات في البناء الصيغي العربي إلا إذا حددنا خصائصها الأصواتية وأحطنا بالقيود التأليفية التي تمنع تجاور الحركات العالية، ولعل في آلية الوسم التي تمثلها قاعدة الإعلاء وآلية التحييد التي تمثلها قاعدة الإسفال تختزل مجمل مسارات التناوبات الحركية المطردة، ومن هذا المنطلق نستطيع التنبؤ بمآل الصورة التحتية إذا احتوت حركة محايدة (نقصد الفتحة) فلا مناص من استبدالها بحركة موسومة (ضمة أو كسرة).كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة