المصدر: | مجلة الحقيقة |
---|---|
الناشر: | جامعة أحمد دراية أدرار |
المؤلف الرئيسي: | أزوا، عبدالقادر (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Azoua, Abdelkader |
المجلد/العدد: | ع28 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | مارس / جمادى الأولى |
الصفحات: | 46 - 68 |
ISSN: |
1112-4210 |
رقم MD: | 881868 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يعتبر تعويض الأضرار الغاية الرئيسية لقواعد المسئولية المدنية، غير أنه وبسبب التقدم التكنولوجي وكثرة المخاطر ظهرت الحاجة لتعديل الصورة العادية أو المألوفة للتعويض، وذلك من خلال تعديل أساس المسئولية المدنية والاكتفاء ببعض عناصرها فقط، وكذا تعديل وصف المسئول عن التعويض، بإشراك شركات التأمين في التعويض، واعتبار الدولة أو الهيئة الاجتماعية هي المسئول الأخير عن التعويض. غير أن هذه الآليات الجديدة ورغم فاعليتها إلا أن دورها في مجال التعويض يبقي محدود، وذلك لأنها لا تشمل كل صور المسئولية، كما أن نطاق التعويض محدود، سواء من حيث الأضرار أو الأشخاص أو المدة. La fonction de base de la responsabilité est de réparer le dommage. Cependant, à l'heure actuelle en raison des nombreux risques et il y a un besoin de nouvelles garanties pour réparer les dommages. Ces garanties étant de modifier le fondement de la responsabilité, et l'introduction d'autres façons de réparer les dommages, tels que l'assurance obligatoire et l'indemnisation par l'Etat. |
---|---|
ISSN: |
1112-4210 |