المستخلص: |
استعرض المقال ورقة من دفتر التاريخ. وتطرق المقال للحديث عن الخديوي إسماعيل فكان واحداً من العائلة الملكية التي شوهت ثورة (1952) صورتهم في أعين الشعب، رغم أن عصره كان حافلاً بالأحداث العظيمة. واستعرض المقال أعمال، وإنجازات الخديوي إسماعيل. وذكر المقال بعض الأقوال التي تري إنه حَر على مصر الخراب وكيلها بأغلال الديون وفتح الباب أمام الاحتلال البريطاني. كما وصف المقال حياته الخاصة، وحكايات السرايات. واختتم المقال موضحاً إنه على الرغم من إنجازات الخديو إسماعيل إلا أنه كان السبب في زيادة الديون على مصر، مما أدي إلى قيام كلاً من إنجلترا وفرنسا بتقديم طلب للسلطان العثماني بعزله وتعين أبنه الأكبر محمد توفيق بدلاً منه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|