ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خاتمة القصيدة في شعر المتلمس الضبعي: الميمية نموذجا

المصدر: مجلة القراءة والمعرفة
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
المؤلف الرئيسي: الرشيدى، عامر بن سامر بن مفلح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Rashidi, Amer bin Samer bin Mufleh
المجلد/العدد: ع198
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: إبريل
الصفحات: 115 - 144
رقم MD: 882581
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

60

حفظ في:
المستخلص: سلطت الدراسة الضوء على خاتمة القصيدة في شعر "المتلمس الضبعي": الميمية نموذجاً. وأوضحت الدراسة إن "المتلمس الضبعي" قد كتب هذه القصيدة رداً على مقولة "عمرو بن هند" "ما أراه إلا كالساقط بين الفراشين"، وبدأ المتلمس في تناول موضوع قصيدته الأساس، وهو بيان أصل نسبه من جهة، وافتخاره بالنسب إلى قبيلة أمه من جهة أخرى، فيوجه كلامه "للحارث بن توأم اليشكري" الذي قيل في مجلسه مع "عمرو بن هند" ما قيل في تفرق نسب "الملتمس". كما أكدت الدراسة على أن في نهاية القصيدة نهاية متنامية بنائياً، تمثل امتداد طبيعياً لمضمون القصيدة، كما تتوافق مع حالة الصراع النفسي التي سيطرت على "المتلمس" طوال قصيدته، فهو انتهي من الصراع بين أن يرد عن عرضه، وظان يذود عن حياضه، وبين ولائه لبني يشكر/ فأعلن علة سكوته صراحة بعدما أعلنها عن طريق التمثيل في طول القصيدة. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أنه في حين مثلت مقدمة القصيدة أو مطلعها الانفعالة النفسية المعبرة عن الظرف الموضوعي، الذي مثل الباعث على إنتاج القصيدة، فإن الخاتمة مثلت بالنهاية المعبرة عما ورد في القصيدة، سواء من الآراء أو الانفعالات والجو النفسيين، أو حتى الأساليب الشعرية والبني اللغوية التي استخدمت في هيكل القصيدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة