LEADER |
02939nam a22002057a 4500 |
001 |
1631600 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|9 475319
|a الرشيدى، عامر بن سامر بن مفلح
|g Al-Rashidi, Amer bin Samer bin Mufleh
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a خاتمة القصيدة في شعر المتلمس الضبعي:
|b الميمية نموذجا
|
260 |
|
|
|b جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة
|c 2018
|g إبريل
|
300 |
|
|
|a 115 - 144
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلطت الدراسة الضوء على خاتمة القصيدة في شعر "المتلمس الضبعي": الميمية نموذجاً. وأوضحت الدراسة إن "المتلمس الضبعي" قد كتب هذه القصيدة رداً على مقولة "عمرو بن هند" "ما أراه إلا كالساقط بين الفراشين"، وبدأ المتلمس في تناول موضوع قصيدته الأساس، وهو بيان أصل نسبه من جهة، وافتخاره بالنسب إلى قبيلة أمه من جهة أخرى، فيوجه كلامه "للحارث بن توأم اليشكري" الذي قيل في مجلسه مع "عمرو بن هند" ما قيل في تفرق نسب "الملتمس". كما أكدت الدراسة على أن في نهاية القصيدة نهاية متنامية بنائياً، تمثل امتداد طبيعياً لمضمون القصيدة، كما تتوافق مع حالة الصراع النفسي التي سيطرت على "المتلمس" طوال قصيدته، فهو انتهي من الصراع بين أن يرد عن عرضه، وظان يذود عن حياضه، وبين ولائه لبني يشكر/ فأعلن علة سكوته صراحة بعدما أعلنها عن طريق التمثيل في طول القصيدة. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أنه في حين مثلت مقدمة القصيدة أو مطلعها الانفعالة النفسية المعبرة عن الظرف الموضوعي، الذي مثل الباعث على إنتاج القصيدة، فإن الخاتمة مثلت بالنهاية المعبرة عما ورد في القصيدة، سواء من الآراء أو الانفعالات والجو النفسيين، أو حتى الأساليب الشعرية والبني اللغوية التي استخدمت في هيكل القصيدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الشعر العربي
|a القصائد العربية
|a النقد الأدبي
|
773 |
|
|
|4 التربية والتعليم
|6 Education & Educational Research
|c 005
|l 198
|m ع198
|o 0096
|s مجلة القراءة والمعرفة
|t Journal of Reading and knowledge
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0096-000-198-005.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a EduSearch
|
999 |
|
|
|c 882581
|d 882581
|