ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصورة: الكلمة والناس الذى يمكن الاحتفاظ بهم دائما

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: مجدي، ياسمين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع365
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 70 - 72
رقم MD: 882720
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 02695nam a22002057a 4500
001 1631811
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a مجدي، ياسمين  |e مؤلف  |9 305810 
245 |a الصورة:  |b الكلمة والناس الذى يمكن الاحتفاظ بهم دائما 
260 |b حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي  |c 2017  |g ديسمبر 
300 |a 70 - 72 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على الصورة، والكلمة، والناس الذي يمكن الاحتفاظ بهم دائماَ. وبدايةً فإن الكتابة ترصد لنا كل اللحظات الإنسانية الخاصة، والوقائع الاجتماعية وتلتقط صورة مثلها مثل الكاميرا تماماً، لذا فالكاميرا والكتابة أصدقاء، وقد قدمت الروايات والقصص عدداً من المشاهد التي كانت الكاميرا هي البطل فيها، وهي لحظة مهمة لأن في تلك المشاهد كانت الكتابة ترصد الناس وهم يستعدون للحصول على صورة من تاريخهم الشخصي، والذي له علاقة كبيرة بالتاريخ الاجتماعي والسياسي. فالكاميرا تسجل لحظات، وتخبرنا وهي تفعل أن الزمن يمضي والملابس والوجوه ولون الحائط في الخلفية يذهب ويأتي غيرهم. ثم بين المقال أن " أليس مونرو" في قصتها " موسم الحبش" كتبت لقطة عن الكاميرا أيضا، لقطة من عالم الكريسماس واحتفالات عيد الميلاد، ترصد لتاريخ وطقس اجتماعي، فبعد أن أنهوا عملهم وحصل كل واحد على ديك، وقفوا لالتقاط الصورة، وتصف الصورة أبعاد إنسانية للشخصيات، وكيف يتم صنع تلك الذكريات، فنتعمد الاهتمام بأنفسنا لأجل الصورة حتى أننا لا نصبح أنفسنا في تلك الصورة، ونصبح آخرين. وختاماً فالكاميرا هي رمز للزمن الذي يمضي، والكتابة عنها هي محاولة الإمساك بهذا الزمن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الأدب العربي  |a النقد الأدبي  |a الروايات القصصية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 009  |l 365  |m ع365  |o 0734  |s أدب ونقد  |t Adab Wa Nagd  |v 000 
856 |u 0734-000-365-009.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 882720  |d 882720