المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | العجمي، ظافر محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع129 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 96 - 100 |
رقم MD: | 882722 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على دول الخليج والجانب العسكري للأمم المتحدة: المشاركة الخليجية الدولية. وأوضح المقال أن منظمة الأمم المتحدة تأسست بتاريخ 24 أكتوبر (1945م)، في مدينة "سان فرانسيسكو"، كاليفورنيا الأمريكية كمنظمة عالمية تضم في عضويتها جميع دول العالم المستقلة، وكانت المملكة العربية السعودية هي الدولة الخليجية الوحيدة التي شاركت في التأسيس، لكن ليس لدول الخليج منصب دائم في الهيأة السياسية الوحيدة للأمم المتحدة التي تملك سلطات حل النزاعات المسلحة وهو مجلس الأمن الدولى، لكنها عملت بفاعلية بعد أن حصلت على كرسي العضوية غير الدائمة لمجلس الأمن الدولي لمدة عامين. واشتمل المقال على عدد من النقاط هما، الأمم المتحدة وتحرير الكويت 1990م، و12 عاماً لحماية الأمن الدولي من التهديدات العراقية، والعسكري الخليجي مع القبعات الزرق، وعيوب ومكاسب التواجد الخليجي مع القبعات الزرق. واختتم المقال بالتأكيد على أنه لا شك أن تواجد العسكري الخليجي في قوات حفظ السلام الدولية مكسب دبلوماسي وتدريب عسكري وواجب إنساني، حيث تسعي الدول الممولة لقوات حفظ السلام، سواء بالمال أو بالجنود الموظفين، إلى تحقيق مكاسب سياسية بمقابل نظير مشاركتها في بعثات "الأمم المتحدة". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|