LEADER |
02651nam a22002057a 4500 |
001 |
1632169 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a مرزوق، مرزوق محمد
|e مؤلف
|9 394275
|
245 |
|
|
|a نعمة الكلام وترويض اللسان
|
260 |
|
|
|b جماعة أنصار السنة المحمدية
|c 2018
|g رجب
|m 1439
|
300 |
|
|
|a 17 - 19
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e إن من أعظم نعم الله على عباده جارحة اللسان، والتي أناط الله بها نعمة الكلام، وعلق بها أسهل العبادات وأعلاها ووعد المتعبد بها بأعلى الدرجات وأرقاها ثم حذر المفرطين فيها المستهنين بها من أحط الدركات وأدناها، ولذا فجاء المقال ليكشف عن نعمة الكلام وترويض اللسان. واستعرض المقال حديث الرسول صلي الله عليه وسلم" عن أبي هريرة عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله، لا يلقي لها بالاً، يرفعه الله بها درجات، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله، لا يلقي لها بالاً، يهوي بها في جهنم" صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم. وتطرق المقال للحديث عن تخريج الحديث، وشرح الحديث. ثم استعرض المقال ما نستفاده من الحديث، والمتمثل في نعمة الكلمة، والكلمة بداية النجاة، والكلمة جهاد، والكلمة أمانة، وخطورة الكلمة. وأخيرًا فإن الكلمة سلاح له حد حاد إلى الجنة، وآخر يؤدي إلى النار؛ فإن كانت من رضوان الله على الطائعين كانت الكلمة الطيبة الصالحة العامرة المأجورة بالجنان، وإن كانت من سخط الله على المعرضين كانت الخبيثة الباطلة الهادمة المعاقبة بالنيران. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الأحاديث النبوية
|a التربية الإسلامية
|a السنة النبوية
|a الثواب والعقاب
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|4 العقيدة الإسلامية
|6 Islamic Studies
|6 Islamic Creed
|c 006
|l 559
|m س47, ع559
|o 0596
|s التوحيد
|t Al Tawheed
|v 047
|
856 |
|
|
|u 0596-047-559-006.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 883082
|d 883082
|