المصدر: | عالم الكتاب |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | ويلبيك، ميشيل (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الشافعي، أحمد (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع85 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 13 |
رقم MD: | 883335 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"هدف المقال إلى التعرف على ""ميشيل ويلبيك"": روايتي ضد اليمين الفرنسي، ففي فترة وجيزة أن أفقد الموت ""ويلبيك"" والديه، وكلبه، وكان ذلك كثيراً، فضلاً عن أو ""ويلبيك"" لا يرى أنه كان موقناً من إلحاده، ومن هنا كان اعتناقه للكاثوليكية، ومن هنا كانت روايته التي ترى أن الدين الإسلامي تحديداً مرشح للعب دور في البلد العلماني العتيد، وهو يحاول أن يضع نفسه في موضع المسلم الذي لا يوجد من يمثله نهائياً، وفي حين قد يكون الحزب الإسلامي الذين لا يجدون تمثيلاً حقيقياً لهم في الطيف السياسي الفرنسي، فاحتمال فوز رئيس هذا الحزب في غضون سبع سنوات برئاسة فرنسا أمر مستبعد، وهو ما يوافق عليه ""ويلبيك"" قائلاً إن ما يحول دون تحقيق مسلمي ""فرنسا"" لهذا النجاح هو أنه لا بد لهم أولاً ""أن ينجحوا في قبول بعضهم البعض، وذلك سوف يحتاج منهم ذكاء كبيراً وموهبة سياسية استثنائية، وأكد على أنه لم يكن هناك المسلم العادي بعد أن صار أولئك الذين يعتنقون الإسلام وهم لا ينتمون إلى أصول من شمال أفريقيا ولكن هذه المسألة سوف تستغرق عقوداً كثيرة، والإثارة الإعلامية تلعب دوراً سلبياً بالفعل، فقد أحب الإعلام قصة ذلك الشاب من تلك القرية الصغيرة في نوماندي، وهو الفرنسي تماماً، والناشئ في بيت عادي وأسرة متماسكة، لكنه اعتنق الإسلام وذهب للجهاد إلى ""سوريا""، ويرى ""ويلبيك"" أن اعتناق الناي للأديان دليل أمل لا خطر، معناه أنهم يطمحون إلى مجتمع من نوع جديد"". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|