ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجذور التاريخية للعلمانية في كردستان

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، فرست مرعي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع366
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 64 - 74
رقم MD: 883646
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان الجذور التاريخية للعلمانية في كردستان. فالعلمانية هو ذلك المصطلح الذي أثار من الجدل والصراع منذ بداية القرن العشرين ما لم يثره مصطلح آخر في المجتمعات الإسلامية؛ حتى غدت ثنائية العلماني والإسلامي أكثر الثنائيات تداولاً، وأعتاها تأبياً على التجاهل أو التناسي، فضلاً عن الإهمال والتلاشي، والمجتمع الكردي أو بالأحرى كردستان لم يكن بدعاً في هذا المجال. وبين المقال أن أول جمعية كردية قد ظهرت في تلك الحقبة عام(1908م) ، وهي: جمعية التعاون والترقي الكردية، التي كان كل أعضائها من أبناء رؤساء العشائر ومن المثقفين الكرد، وكانت مبادئها تجمع بين الإسلام والقومية، وقد بعث مؤسسو الجمعية رسالة إلى السفير البريطاني في الأستانة تضمنت الأسباب التي دفعتهم إلى تشكيل الجمعية، وفى التاسع من أغسطس (1912م) قرر بعض الطلاب الكرد الدارسين في معهد (خلق ألي زراعي) وأكاديمية الطب في إسطنبول تأسيس جمعية (هيفي الكردية/ أمل الكرد)، وكان لعائلة (جميل باشا) من ديار بكر الدور الأساسي في تأسيس هذه الجمعية التي كان لها دور أساسي في الحياة السياسية الكردية فيما بعد. واستعرض المقال أسباب تغير أيدلوجيات الأحزاب الكردية من الليبرالية إلى اليسار والتي تمثلت في خسارة النازية بقيادة هتلر وبروز الاتحاد السوفيتي كقوة الحكم فيها، وقرب كردستان جغرافياً منه، والدعم السوفيتي للقوي الديمقراطية (اليسارية) في كردستان إيران على حد تعبير السياسي الكردي الإيراني (عبد الرحمن قاسملو)، حينما تأسس الحزب الديمقراطي الكردي في جمهورية مهاباد في كردستان إيران عام (1945م). واختتم المقال مشيراً إلى الحركة الثقافية الكردية في ظل الاستعمار الفرنسي والتي تمثلت في القوميون، والماركسيون، واليساريون. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة