ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الجمال والجمال الأدبى بين الاحتفاء والإسقاط فى النقد الإسلامى

المصدر: الأدب الإسلامي
الناشر: رابطة الأدب الإسلامي العالمية
المؤلف الرئيسي: المناصرة، عباس (مؤلف)
المجلد/العدد: مج25, ع98
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يونيو
الصفحات: 4 - 14
رقم MD: 883687
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على الجمال والجمال الأدبي بين الاحتفاء والإسقاط في النقد الإسلامي. وذكر المقال أن الجمال صبغة الله في خلقه الذي جلت حكمته وعمت رحمته، فجعل الجمال المظهر المسيطر على الحياة والمخلوقات. وبين أن في الأدب يشكل الجمال العمود الفقري للأدب والفن، بل به يتميز الأدب عن أنشطة العقل الإنساني الأخرى كعالم وفكر. كما أوضح إنه لا جمال بدون وظيفة، فالحق جميل بذاته، والجمال ظله الذي لا ينبت عنه ولا يفارقه، بالجمال يزداد الحق وضوحاً وتألقاً. وتطرق المقال للحديث عن التقارب والتداخل بين الأدب والفنون في الجانب الجمالي وأدواته، وبين إنه يعتمد في الأدب على اللغة وتوظيفها في بناء الشكل الجمالي البلاغي الموحي. ثم طرح سؤالاً هل الجمال من الأمور الممكنة. ثم استعرض المقال المعادلات الجمالية المركبة والتي تمثلت في (معادلة الجمال الموضوعي، ومعادلة الجمال الدائري، ومعادلة اجتماع الضدين جمالياً، ومعادلة وصف الحال في حدود التجربة، ومعادلة الجمال القائم على التشبيه، ومعادلة التلاعب بمدركات الحواس الخمس، ومعادلة الالتقاء والتقاطع والافتراق بين الشعر ومجموعة من العلوم والفنون، ومعادلة الرمز والقناع والأسطورة). كما كشف عن موقف الشعراء من قضية الاحتفاء والإسقاط، وموقف المجتمع من قضية الإسقاط والاحتفاء، والموقف الشرعي. وختاماً فإن الجمال في عمومه له قوة وسلطان وتأثير عظيم في النفوس، ومنه الجمال الأدبي الذي يعتمد على (المنطق البياني) وهذا هو سر التأثير الساحر للأدب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018