ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







طه حسين والرافعى وجبران وتجديد العربية

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: أبو الوي، ممدوح (مؤلف)
المجلد/العدد: مج47, ع563
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: آذار
الصفحات: 51 - 58
رقم MD: 883821
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن طه حسين والرافعي وجبران وتجديد العربية، وذلك من خلال تناول أصل اللغة العربية؛ حيث اختلف الباحثون عن أصل اللغة العربية الفصحى فحاول المستشرق بلاشير أن يضع مخططاً جغرافياً لتلك اللغة الفصحى في الجاهلية يمتد من جنوبي مكة حتى الخليج العربي ومن ضواحي المدينة حتى شمالي الحيرة وذهب إلى أن الفصحى تشتق من الشعر الجاهلي ومن القرآن الكريم معاً وهذا لا يُعد تفسيراً إنما بيان للناطقين بها في الجاهلية. ثم تطرقت الورقة إلى أبو الأسود الدؤلي ووضع النقاط على الحروف، ومشكلة اللهجات العامية التي تتعرض لها البلاد العربية وتعريب المصطلحات الأجنبية، وكذلك إلى ضرورة وجود يوم للاحتفال باللغة العربية، ومدي اهتمام دمشق باللغة العربية. واشارت الورقة إلى كثرة المعارك النقدية التي دارت بين الكتاب والأدباء والمفكرين في ميدان اللغة العربية وتجديدها ومن أبرزها تلك التي جرت بين سلامة موسي ومصطفي صادق الرافعي وقد كتب الدكتور طه حسين عنها ونشرها في مجلة السياسية، وكذلك أشار إلى مقاله صادق الرافعي بعنوان القديم والجديد رداً على أراء الدكتور طه حسين. كما استعرضت الورقة مقال لجبران خليل جبران تحت عنوان مستقبل اللغة العربية؛ حيث يري أن مستقبل اللغة العربية متوقف على الأمة التي تتكلمها وأنه تتعزز مكانة اللغة أو تضعف إذا تعززت مكانة الأمة التي تتكلمها أو ضعفت. وخلصت الورقة بالإشارة إلى مساهمة بعض الأدباء العرب في القرن العشرين في تجديد اللغة العربية وآدابها ومنهم عباس محمود العقاد وإبراهيم عبد القادر المازني اللذين ألفا كتاب الديوان عام 1921 انتقدا فيه أحمد شوقي ومصطفي لطفي المنفلوطي وكانا من أنصار تجديد الأدب واللغة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة