ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تخصص دراسات المكتبات والمعلوما...>الوصف

تخصص دراسات المكتبات والمعلومات بين الحاضر والمستقبل فى جامعة القاهرة : دراسة تحليلية

المصدر: مجلة الفهرست
الناشر: دار الكتب والوثائق القومية - مركز الخدمات الببليوجرافية
المؤلف الرئيسي: حافظ، سرفيناز أحمد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hafez, Servinaz Ahmed Mohamed
المجلد/العدد: ع44
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 41 - 92
ISSN: 1678-5184
رقم MD: 883956
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المقررات الدراسية | الخطط الدراسية | التعليم الجامعى | قسم المكتبات والمعلومات | جامعة القاهرة | مصر
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يعد قسم المكتبات والوثائق وتقنية المعلومات بجامعة القاهرة أقدم أقسام دراسات المكتبات المعلومات بالعالم العربي، وقد مر على تأسيسه أكثر من ستين عاما، ويمنح القسم درجة الليسانس والماجستير والدكتوراه بالإضافة إلى منحه لعدة دبلومات، وتوالت عليه عدة لوائح دراسية بهدف التطوير للمقررات الدراسية بما يتواءم ومتطلبات سوق العمل من جهة، وما يتواءم والتطبيقات التكنولوجية الحديثة من جهة أخرى، وقد بدأ القسم في تطبيق لائحته الجديدة في مرحلة الدراسات العليا بداية من عام 2010، 2011م، وسوف يبدأ في تطبيقها على مرحلة الليسانس في العام الجامعي 2013، 2014م، حيث يتم دمج الشعب الثلاث لأول مرة في تاريخ القسم، ومن ثم تهدف الدراسة إلى وصف وتحليل البرامج الجديدة التي يقدمها قسم المكتبات والوثائق والمعلومات بجامعة القاهرة في مرحلة الليسانس والدراسات العليا، وطبقت الدراسة منهج دراسة الحالة ومنهج تحليل المحتوى، وتوصلت إلى عدة نتائج أهمها أن الدمج بين الشعب في مرحلة الليسانس جاء بواقع سلبي على تخصصي الوثائق وتقنية المعلومات، وأن حجم المقررات الدراسية الجديدة كان محدودا كما فقدت الخطة مجموعة مهمة من المقررات الدراسية خاصة فيما يتعلق بتقنيات المعلومات، وأوصت الدراسة بمجموعة توصيات أهمها ضرورة الاهتمام بمقررات تكنولوجيا المعلومات، وضرورة المراجعة المستمرة للبرامج، بالإضافة إلى التوصية بضرورة العمل على تحقيق شروط ومعايير الاعتماد والجودة.
ISSN: 1678-5184

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.