العنوان المترجم: |
Directing What Has Been Read from The Verbs Between Nominative and Accusative Cases According to Al-Tha'labi Through His Book "al-Kashf Wa-L-Bayān " |
---|---|
المصدر: | مجلة كلية الآداب |
الناشر: | جامعة بورسعيد - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | رمضان، محمد جلال إبراهيم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع9 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 477 - 507 |
DOI: |
10.21608/JFPSU.2017.58727 |
ISSN: |
2356-6493 |
رقم MD: | 883995 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف البحث عن توجيه ما قرئ من الأفعال بين الرفع والنصب عند الثعلبي من خلال كتابه" الكشف والبيان". واستعرض البحث تفسير الثعلبي في، قوله تعالى: " وليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل"، وقوله تعالى:" حتى يقول الرسول والذين ءامنوا معه متى نصر الله"، وقوله تعالى:" من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له"، وقوله تعالى:" إذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون"، وقوله تعالى:" ثم يقول للناس كونوا عباداً لي من دون الله"، وقول الله تعالى:" ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبين أرباباً"، وقوله تعالى:" وحسبوا ألا تكون فتنة"، وقوله تعالى:" فقالوا ياليتنا نرد ولا نكذب بإيات ربنا ونكون من المؤمنين"، وقوله تعالى:" وقال الملأ من قوم أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وءالهتك"، وقوله تعالى:" وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال"، وقوله تعالى:" ويضيق صدري ولا ينطلق لساني"، وقوله تعالى:" ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا". واختتم البحث ذاكراً ما قاله الثعلبي في قول الله تعالى:" أو يذكر فتنفعه الذكرى"، بإن قراءة العامة فتنفعه، بالرفع نسقاً على قوله: يزكى، ويذكر، وقرأ عاصم في أكثر الروايات بالنصب على جواب لعل بالفاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
2356-6493 |