ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الصورة الفنية في شعر شعراء الر...>الوصف

الصورة الفنية في شعر شعراء الرسول صلى الله عليه وسلم

العنوان المترجم: The Artistic Image in The Poetry of Poets of The Prophet, Peace and Blessings Be upon Him
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بورسعيد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: القمصاني، منصور عبدالوهاب السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 363 - 389
DOI: 10.21608/JFPSU.2017.58248
ISSN: 2356-6493
رقم MD: 884050
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الشعر العربي | المديح النبوي | الصور الشعرية | نقد الشعر
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على الصورة الفنية في شعر شعراء الرسول. وقد تنوعت الصورة البيانية في أشعار شعراء الرسول ما بين التشبيه، والاستعارة، والكناية، والمجاز المرسل. وتناول البحث التشبيه لغة واصطلاحاً، وذكر الجاحظ ثلاثة أنواع للتشبيه تتمثل في التشبيه المفرد والمتعدد والمجمل، وقد قسم البلاغيون التشبيه أقساماً باعتبار: الوجه، والأداة، والطرفين، وفي أشعار شعراء الرسول ﷺ وتوجد شواهد لهذه الأقسام ومنها، التشبيه المفصل " هو ما ذكر فيه وجه الشبه، وبذكره يفصل المتكلم وجه الجمع بين طرفي التشبيه فيسهل علي المتقبل ( السامع أو القارئ ) العثور علي السمة التي يشترك فيها الطرفان ولذلك سمي هذا التشبيه مفصلا "، مثل قول بن رواحة :(إلى رجل نجد يباري بجوده شموس الضحي جودا ومجدا ومفخرا)، إلي رجل نجد يباري بجوده شموس حيث شبه ( أبا الهيثم بن التيهان ) بشموس الضحى وعدد وجوه الشبه بينها ( جوداً ، ومجداً ومفخراً ) وأتي بأداة التشبيه الفعل(يباري) المشتمل علي ضمير مستتر تقديره (هو) يعدد علي المشبه (الممدوح). كما تطرق البحث إلى الاستعارة لغة واصطلاحا، ثم إلى أنواعها وهما الاستعارة المكنية والاستعارة التصريحية، كما ذكر الكناية وتعريفها لغة وأنواعها، والمجاز لغة واصطلاحاً وأنواعه، والمجاز عند ابن رشيق أبلغ من الحقيقة، لأنه يتيح للمبدع الخلق والإبداع من خلال الأساليب البلاغية التي تنطوي تحته كالاستعارة والتشبيه" والمجاز في كثير من الكلام أبلغ من الحقيقة، وأحسن موقعاً في القلوب والأسماع، وماعدا الحقائق من جميع الألفاظ ثم لم يكن محالاً محضاً فهو مجاز لاحتماله وجوه التأويل، فصار التشبيه وغيرهما من محاسن الكلام داخلة تحت المجاز. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 2356-6493

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.