ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التدخل الدولي في الصراعات الداخلية بعد عام "2010" وأثره على شكل النظام الدولي

المصدر: مجلة الاستقلال
الناشر: مركز الاستقلال للدراسات الإستراتيجية والإستشارات
المؤلف الرئيسي: أبو حمدان، على مأمون (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 139 - 151
رقم MD: 884073
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

79

حفظ في:
LEADER 04004nam a22002057a 4500
001 1633244
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 475846  |a أبو حمدان، على مأمون  |e مؤلف 
245 |a التدخل الدولي في الصراعات الداخلية بعد عام "2010" وأثره على شكل النظام الدولي 
260 |b مركز الاستقلال للدراسات الإستراتيجية والإستشارات  |c 2017  |g أكتوبر 
300 |a 139 - 151 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى الكشف عن التدخل الدولي في الصراعات الداخلية بعد عام(2010) وأثره على شكل النظام الدولي. استخدم البحث المنهج المقارن للمقارنة بين الصراعات في كلاً من سوريا، العراق، ليبيا، مالي، أوكرانيا، كما استخدم البحث المنهج القائم على تحليل النظام السياسي الدولي والذي تم استخدامه لفهم النظام الدولي ولأهميته في استشراف هذا النظام. وقسم البحث إلى ثلاثة فصول رئيسة. الفصل الأول تناول التدخل الدولي من حيث ماهيته وطبيعته القانونية، والتدخل الدولي الإنساني من حيث مشروعيته وشروطه، وذلك في ثلاثة مباحث، المبحث الأول تناول التدخل الدولي في إطار القانون الدولي العام مع إيضاح ماهية التدخل الدولي وطبيعته القانونية، وتحدث المبحث الثاني عن أنواع وأشكال التدخل الدولي، فيما تناول المبحث الثالث ماهية التدخل الدولي الإنساني ومشروعيته وشروطه. أما الفصل الثاني فقد جاء تحت عنوان التدخل الدولي المشروع في الصراعات الداخلية بعد عام 2010 وأثره على بنية النظام الدولي. بينما الفصل الثالث جاء تحت عنوان التدخل الدولي غير المشروع في الصراعات الداخلية بعد عام 2010 وأثره على بنية النظام الدولي. واخيراً الفصل الرابع كشف عن تأثير التدخلات الدولية على بنية النظام الدولي، والسيناريوهات المختلفة لاحتمالات التحول في هذا النظام. ولعل أبرز نتائج البحث أنه لا يوجد تدخل دولي إنساني هدفه الحفاظ علي حياة الإنسان بل أن هناك مصالح دول وأهداف قومية يجب أن تتحقق بعد أن يتم التدخل إضافة إلى أن عملية التحول في هيكل النظام الدولي ما زالت قيد التشكيل متجهة إلى مرحلة التعددية القطبية وإلى نظام دولي جديد متعدد الأقطاب تتوزع فيه القوة بين القوى الكبرى ولا يكون على رأسه دولة واحدة فقط، أي أننا متجهون إلى نظام دولي متعدد الأقطاب يقوده كلا من الولايات المتحدة وروسيا والصين والاتحاد الأوروبي جنبا إلى جنب ولا تلعب فيه الولايات المتحدة الأمريكية دور الدولة القائدة لهذا النظام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الصراعات الداخلية  |a السياسات الدولية  |a النظم السياسية  |a الصراعات الدولية 
773 |4 العلوم السياسية  |6 Political Science  |c 006  |l 009  |m ع9  |o 1534  |s مجلة الاستقلال  |t Journal of Independence  |v 000 
856 |u 1534-000-009-006.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a EcoLink 
999 |c 884073  |d 884073