ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مرونة اللغة بين التذكير والتأنيث: المعجم الوسيط نموذجا

العنوان المترجم: The Flexibility of Language Between Masculine and Feminine: Al-Mu'jam Al-Waseet as A Model
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بورسعيد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: غنيمي، كريمة السعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 523 - 538
DOI: 10.21608/JFPSU.2018.57664
ISSN: 2356-6493
رقم MD: 884166
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على مرونة اللغة بين التذكير والتأنيث (المعجم الوسيط نموذجاً). وتطرق البحث إلى الحديث عن التذكير والتأنيث، فقد قسم الله الخلق منذ البدايات الأولي إلى ذكر وأنثي، كما قسم "ابن الأنباري" أنواع المؤنث والتي تمثلت في أن الاسم المؤنث فيه علامة فاصلة بينه وبين المذكر مثل (خديجة وفاطمة وأمامة وليلي وسعدي وعفراء)، وكذلك الاسم المؤنث الذي يستغني عن العلامة بقيام معني التأنيث مثل (زينب وهند)، وكذلك الأسم المؤنث الذي يخالف لفظه لفظ ذكره وهو مصوغ للتأنيث مثل (جدى- عناق)، كما أن الاسم الذي فيه علامة التأنيث واقع على المذكر والمؤنث مثل (شاه للذكر والأنثي). ورصد البحث عدة أمور يستدل بها على تأنيث المؤنث المجازي والتي تمثلت في الضمير العائد عليه، بالإشارة إليه، وثبوت التاء في تصغيره. كما ذكر طائفة من الأسماء الواردة في الوسيط والتي يجوز استخدامها على أحد الوجهين ومنها: (الإبط، أحد، الأذنة، الألوف، البحت، الخدلج، المذعان، السبيل). واختتم البحث مشيراً إلى أن هناك سعة حين التعبير عن النفس عند الاستعمال فنذكر أو نؤنث أي لفظ من الألفاظ السابقة؛ ذلك أن جميعها لها وجهان مذكر ومؤنث، فمن ذكر فيذكر بناء على اللفظ، ومن أنث فليؤنث بناء على المعني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-6493

عناصر مشابهة