ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مهام الخليفة العباسي ووضعيته في القاهرة في عصر سلطنة المماليك

العنوان المترجم: The Tasks and Status of The Abbasid Caliph in Cairo in The Era of The Mamluk Sultanate
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: مصطفي، دعاء عبدالرحمن علي محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 5 - 16
DOI: 10.12816/0050141
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 884246
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

128

حفظ في:
LEADER 05176nam a22002537a 4500
001 1633424
024 |3  10.12816/0050141  
041 |a ara 
044 |b موريتانيا 
100 |a مصطفي، دعاء عبدالرحمن علي محمد  |q Mustafa, Duaa Abdulrahman Ali Mohammed  |e مؤلف  |9 397945 
242 |a The Tasks and Status of The Abbasid Caliph in Cairo in The Era of The Mamluk Sultanate 
245 |a مهام الخليفة العباسي ووضعيته في القاهرة في عصر سلطنة المماليك 
260 |b جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية  |c 2017 
300 |a 5 - 16 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى التعرف على مهام الخليفة العباسي ووضعيته في القاهرة في عصر سلطنة المماليك. وجاءت الدراسة في عدة عناصر، تناول الأول الخلفية التاريخية لسقوط الخلافة العباسية ببغداد حيث نجح "جنكيز خان" في إقامة إمبراطورية كبيرة ضمن أقاليم الصين الشمالية، استولت على العاصمة بكين، ثم اصطدم بالدولة الخوارزمية التي سقطت في يد المغول بعد أن قتلوا كل من فيها من الأحياء، ودمروا كل معالمها الحضارية، وتوفي "جنكيز خان" سنة (624ه/1223م) بعد أن سيطرت دولته على كل المنطقة الشرقية من العالم الإسلامي ليقوم ابنه "هولاكو" بعد ذلك بغزو إيران ثم العراق وبقية بلاد المشرق الإسلامي، ليسيطر على الخلافة العباسية. وأشار الثاني إلى دواعي نقل الخلافة العباسية إلى القاهرة، فمنذ بداية عهد الدولة المملوكية وسلاطين المماليك لا يشعرون أن لهم صفة شرعية في حكم البلاد حتى وإن تمتعوا بالقوة والسطوة والقدرة على فرض أنفسهم كحكام، فهذه شجرة الدر (والتي يعتبرها المؤرخين أولى سلاطين المماليك) وجدت المعارضة في الداخل والخارج، لكونها امرأة. وتطرق الثالث إلى استقدام الخلفاء العباسيين إلى القاهرة، فبعد مقتل الخليفة العباسي "المستعصم"، فكان لابد من إحياء الخلافة العباسية في القاهرة والحقيقة أن محاولة الظاهر "بيبرس" لإحياء الخلافة العباسية في القاهرة، بعد قضاء المغول عليها في بغداد لم تكن الأولي، فقد حاول بعض حكام الإمارات الإسلامية إحياء في مناطق حكمهم ومنهم الناصر "يوسف الأيوبي" صاحب دمشق وحلب، حيث فكر في الإقدام على هذه الخطوة عقب سقوط بغداد من خلال استقطاب أحد أبناء البيت العباسي الفارين من وجه المغول. واستعرض الرابع مراسم تقليد الخلفاء العباسيين ومنها تزيين القاهرة وشوارعها وأسواقها لاستقبال الخليفة العباسي. وكشف الخامس عن وضعية الخليفة العباسي في القاهرة من خلال ما قام به الظاهر "بيبرس" لإحياء الخلافة العباسية في القاهرة إلا أنه قيد صلاحيات الخليفة، ولم يترك له فرصة للظهور أو تأكيد نفوذه على حساب السلطنة المملوكية. وعرض السادس سلطات ومهام الخليفة العباسي بالقاهرة. وبين السابع موقف الفقهاء في مصر من وضعية الخليفة العباسي. وأوضح الثامن محاولات الخلفاء العباسيين للتخلص من سيطرة سلاطين المماليك. وأشارت نتائج الدراسة إلى أنه على الرغم من الضعف الشديد الذي أصبغ منصب الخلافة العباسية في القاهرة إلا أن ذلك المنصب ظل له أهميته الدينية كمصدر لشرعية الحكم، ولذلك ظل الحصول على موافقة الخليفة على الحكم من أهم ما يسعى إليه أمراء وحكام الدويلات الإسلامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الدولة العباسية 
653 |a التاريخ الإسلامي 
653 |a الخلافة العباسية 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 001  |e Journal of Historical and Social Studies  |f Mağallaẗ al-dirāsāt al-tārīẖiyyaẗ wa-al-iğtimāʿiyyaẗ  |l 023  |m ع23  |o 1515  |s مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية  |v 000  |x 2412-3501 
856 |u 1515-000-023-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 884246  |d 884246 

عناصر مشابهة