أزمة الفهم في استيعاب الآخر عند الحركات الإسلامية وأثره في واقع المجتمع الإسلامي المعاصر: رؤية تأصيلية استقرائية تحليلية في ترشيد الحراك الإسلامي المعاصر وفق السنن التي أراد الله
| المصدر: | أعمال المؤتمر العلمي الدولي: أزمة الفهم وعلاقتها بظاهرة التطرف والعنف |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الأوقاف والشئون الدينية والجامعة الإسلامية - غزة |
| المؤلف الرئيسي: | داودي، مصطفى محمد أبو بكر (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | مج1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
فلسطين |
| التاريخ الميلادي: |
2017
|
| مكان انعقاد المؤتمر: | غزة |
| الهيئة المسؤولة: | وزارة الأوقاف والشئون الدينية والجامعة الإسلامية بغزة - كلية أصول الدين |
| التاريخ الهجري: | 1438 |
| الشهر: | مارس |
| الصفحات: | 215 - 254 |
| رقم MD: | 884496 |
| نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
17
| المستخلص: |
هدف البحث إلى الكشف عن أزمة الفهم في استيعاب الآخر عند الحركات الإسلامية وأثره في واقع المجتمع الإسلامي المعاصر في ضوء" رؤية تأصيلية استقرائية تحليلية في ترشيد الحراك الإسلامي المعاصر وفق السنن التي أراد الله". اعتمد البحث على ثلاثة مناهج، هما المنهج الاستقرائي، والمنهج التحليلي، والمنهج التاريخي. واتبع البحث ثلاثة مباحث رئيسة. المبحث الأول تناول قواعد البناء الفكرى للعقل الإسلامي وعوامل الأزمة في بناء فكر الحركات الإسلامية، وقسم المبحث إلى مطلبين أساسيين، المطلب الأول قواعد البناء الفكرى للعقل الإسلامي وعوامل الأزمة في بناء فكر الحركات الإسلامية، والمطلب الثاني عوامل الأزمة في بناء فكر الحركات الإسلامية. أما المبحث الثاني كشف عن أزمة استيعاب الآخر عند الحركات الإسلامية وأثره في واقع المجتمع الإسلامي المعاصر، من خلال مطلبين، المطلب الأول مفهوم الآخر بين الفكر الغربي والبناء الإسلامي، والمطلب الثاني أزمة استيعاب الآخر عند الحركات الإسلامية وتأثيراتها. وقدم المبحث الثالث سبل الخروج من الأزمة وتحقيق ما ينفع الناس. واختتم البحث بالإشارة إلى إنه إذا كان الحكم الإسلامي مثل الشجرة فإن الشعور بالسمو والإبداع فيه هو الذي يرسخ جذوره عميقة في الأرض، وأن التمسك بحماية القيم والمبادئ والضوابط الإنسانية مهما كان مصدرها هو جذعها القوى الذى يحميها من العواصف والمشدات، وأن تمحيص الرؤية تجاه الآخر ووضع خارطة مستقبل لا تقوم على ردود الأفعال بل على بناء الأفعال وفق رؤية استراتيجية تحيط بالواقع وتتطلع للمستقبل وتكون فيه المبادرة تجاه الآخر بدل انتظاره حتى يتحرك ويكون كل ذلك لرؤية ثاقبة وبحركة مدروسة غايتها المنفعة يزيّنها تقديم الأصول على الفروع والإجماع على الخلاف والواضح قبل الغامض ، كل ذلك يمثل صورة الهيبة والشموخ وجمالية المنظر لشجرة الحكم الإسلامي التي تقرّب ولا تبعّد وتيسّر ولا تعسّر وتبشر ولا تنفّر ، وأنها بكل ذلك تشكّل ثمرا وظلا ينتفع به كل الناس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
رؤية في إعادة تصنيف الخطاب الإسلامي المعاصر
بواسطة: تورى، سيكو مارافا أبو بكر منشور: (2015) - مؤتمر الثقافة الاسلامية وعلاقتها بالعالم المعاصر منشور: (1953)
-
أسباب خلفيات الأزمات في العالم الإسلامي
بواسطة: الندوي، محمد واضح رشيد الحسني، ت. 1420 هـ. منشور: (2016) -
بعض التحديات الفكرية والثقافية التي تواجه التربية الإسلامية في القرن الحادي والعشرين: وجهة نظر شخصية
بواسطة: محمد، إسماعيل حسانين أحمد منشور: (2017) -
دور الحركات الاجتماعية الاحتجاجية في الانتقال الديمقراطي بالبلدان العربية: دراسة للجزائر والسودان
بواسطة: النويني، الحافظ منشور: (2020)
