المصدر: | الأمن والحياة |
---|---|
الناشر: | جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية |
المؤلف الرئيسي: | دون، أوليفيا (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | بوجاردى، جانوس (م. مشارك) , هولمز، جون (م. مشارك) , ستاينر، آخيم (م. مشارك) , عبدالحافظ، حسني عبدالمعز (محقق) |
المجلد/العدد: | مج36, ع420 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | ابريل |
الصفحات: | 94 - 109 |
ISSN: |
1319-1268 |
رقم MD: | 885559 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال تحقيق صحفي عن اللاجئون البيئيون. وشارك فيه عدد من المشاركين أمثال أوليفيا دون باحثة في معهد البيئة والأمن البشري والسيد أخيم ستاينر، وكانت بداية التحقيق حول مصطلح اللجوء البيئي وهو مصطلح لم يكن متداولا حتى العام 1985 وينسب إلى أ.د عصام الحناوي مدير قسم الطاقة في برنامج الأمم المتحدة للبيئة (اليونيب) وأنه كان أول من بدأ الحديث عنه ووضع تعريفا له، كما يشير جانوس بوجاردي مدير معهد البيئة والأمن البشري في بون إلى تصنيف اللاجئين ضمن ثلاث فئات، أولاً: اللاجئون الذين هجروا المناطق التي ولدوا وعاشوا فيها نتيجة أحداث بيئية طارئة كوقوع زلزال أو حدوث فيضان أو حوادث ناشئة عن أنشطة صناعية وجل هؤلاء يعودون إلى أوطانهم الأصلية بعد إعادة تأهيلها، ثانيا: لاجئون هجروا من مواطنهم بصورة دائمة وأمكن تسكينهم في مناطق أخري بديلة كما هو الحال عند بناء السدود وما يصاحبها من متغيرات بيئية، ثالثا: لاجئون يتركون مواطنهم الأصلية مؤقتا أو بشكل دائم إلى مناطق أخري تكون داخل التراب الوطني أو خارجه وذلك من أجل البحث عن حياة أفضل ومن هذه الفئة المزارعون الذين تدهورت أراضيهم نتيجة لزيادة معدلات الملوحة ولم يعد بمقدورهم الإنفاق على إصلاحها ومن ثم يندفعون لبيع أراضيهم بأثمان بخسة. واختتم المقال بعرض المناطق الحرجة التي تعد أكثر عرضة وتضرر بسبب متغيرات المناخ وما يصاحبها من كوارث طبيعية، والتداعيات والتحديات؛ حيث يشير المدير السابق للبرنامج العالمي للتهجير القسري إلى تضاعف التحديات المرتبطة بالتهجير والنزوح من النواحي الاجتماعية والاقتصادية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
1319-1268 |