ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الاستثارة الانفعالية للرياضيين...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

الاستثارة الانفعالية للرياضيين

المصدر: الأمن والحياة
الناشر: جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
المؤلف الرئيسي: الولاني، بثينة محمد فاضل محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج36, ع422
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونية
الصفحات: 140 - 145
ISSN: 1319-1268
رقم MD: 885645
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الظواهر النفسية | علم النفس الرياضي | الاستثارات الانفعالية | المنافسات الرياضية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان الاستثارة الانفعالية للرياضيين. فتعتبر الاستثارة الانفعالية من اهم الظواهر النفسية التي تؤثر في الأداء الرياضي، وتعرف الاستثارة بأنها (تنشيط الأعضاء المختلفة في الجسم التي تقع تحت سيطرة الجهاز العصبي الأوتونومي ذاتي الحركة)، وتعتمد الاستثارة المثلى على فكرة أن لكل مهارة مستوى أمثل للاستثارة تتيح أقصى أداء للاعب باعتبار أنها – كما يرى كايوس تعبر عن الحالة الانفعالية للرياضي بشكل عام فضلا عن أنها نتاج العديد من الانفعالات المختلفة. وأوضح المقال أن الانفعالات (القلق، والخوف، والغضب) لها وظائف تنشيطية يمكن توجيهها بطريقة تنتج الاستفادة منها في إضافة طاقة فسيولوجية دافعة للأداء، وبذلك يصبح للقلق قوة دافعة إيجابية Positive motivation force، ويطلق عليه في هذه الحالة قلق ميسر، فالتوتر مطلوب في المنافسات الرياضية، وهو موجود بالفعل ومصاحب للمنافسة الرياضية أياً كان مستواها، ولكن هناك درجة واحدة من درجات التوتر يمكن القول بأهميتها في مجال المنافسات الرياضية إلا وهي درجة التوتر الأمثل. وأشار المقال إلى برامج تدريب الرياضيين تشهد زيادة كبيرة لحمل التدريب، ويتضح ذلك في أن بعض الرياضيين يتدربون أكثر من مرة في اليوم، وأن التدريب قد يستمر على مدار السنة كلها. كما بين المقال العوامل الأكثر تأثيراً في الإجهاد، طوال فترة الموسم التدريبي، والزيادة المبالغ فيها لحمل التدريب حيث أن هناك اعتقاداً سائداً لدى الكثير من المدربين مفاده أن زيادة التدريب تعني التحسن نحو الأفضل، فإذا كان ساعة واحدة تكفي فإن التدريب ساعتين أفضل، وأن أربع ساعات أكثر فائدة وهكذا. واختتم المقال مؤكداً على زيادة الرغبة في التدريب وذلك من خلال (خفض عدد مرات التدريب في الأسبوع، وخفض شدة حمل التدريب، وزيادة فترات الراحة البينية بين واجبات التدريب، التنوع في تقديم جرعات التدريب، بما يزيد من التشويق لدى الرياضي، وتدعيم الاتصال بين المدرب واللاعب الرياضي لمعرفة تأثير ضغوط التدريب على النواحي النفسية، ومعرفة هل توجد مشكلات نفسية تزيد من ضغوط التدريب ومساعدة اللاعب الرياضي في التغلب عليها). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020
ISSN: 1319-1268

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.