المستخلص: |
ينظر هذا المقال في أمرين: - أمر الإعراب الذي يبدو أنه من المفاهيم التي انتخبت في النسق العربي لتكون دليلا على شرعية تداول المعاني النحوية. - وأمر الحركات، سواء كانت علامات إعرابية، أو عناصر ربط للصوامت فيما بينها. ونحاول في هذا العمل، معالجة قضية الكتابة العربية من منظور لزوم إثبات الحركات خطيا في النصوص المكتوبة، لتسهيل عملية القراءة والكتابة، بالإضافة إلى إكساب الخط العربي دقة وصوابا في الترميز، بكيفية تجعل الكتابة العربية معبرة عما يمليه السياق الذي يعتمد في جزء هام منه، على الحركات الإعرابية، المؤسسة لما أسماه الجرجاني بالتعليق.
|