توترات الهجانة بين الصحافة والتاريخ
| المصدر: | مجلة ليكسوس |
|---|---|
| الناشر: | محمد أبيهي |
| المؤلف الرئيسي: | طحطح، خالد فؤاد (مؤلف) |
| المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Tahtah, Khaled |
| مؤلفين آخرين: | بكور، محمد (م. مشارك) |
| المجلد/العدد: | ع20 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
المغرب |
| التاريخ الميلادي: |
2018
|
| الشهر: | يناير |
| الصفحات: | 127 - 138 |
| ISSN: |
2605-6259 |
| رقم MD: | 885940 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
6
| المستخلص: |
تظل إعادة الاعتبار للحدث اليوم، حتى وإن بدت مقنعة، غامضة من بعض وجهات النظر؛ فإذا أخذت بصورة سطحية ومعزولة ضمن قراءة موجزة ومختزلة، يمكن أن نرى فيها موقفا من المواقف المختلفة حول الموضوع القديم بتسارع التاريخ. فالزمن التاريخي يمضي أمامنا اليوم، في زمن عصرنة الإعلام، بومضة سريعة أكثر من أي وقت مضى، لدرجة أصبحت معها كتابة التاريخ تواجه صعوبة في متابعة زخم الأحداث الكثيفة، وذلك بشكل يضاهي، بكثير، الصعوبة التي عبر عنها منظر التاريخ لورنز فون شتاين، سنة 1843م. يبدو الأمر أشبه ما يكون بممارسة التاريخ من فوق عربة متنقلة؛ فالمؤرخ لا يستطيع تسجيل كل ما يمر به من أحداث، بسبب التطور الهائل في سرعة انتقال وتبادل المعلومات. كما أنه لم يعد وحده في الساحة، فقد تصاعد دور المثقف الإعلامي. لكن كيف يقارب الصحفي الأحداث وأين يختلف عن المؤرخ الأكاديمي المحترف؟ وما أبرز مكامن الضعف في المعالجة الصحفية للحدث التاريخي؟ وكيف استطاع الإعلام إبراز مؤرخين متمرسين استطاعوا ربح الرهان الصحافي كما هو الحال مع جان لاكوتير؟ وكيف هارت الصحافة بالبعض إلى أسفل سافلين كما هو الشأن بالنسبة للمؤرخ الإنجليزي هيوغ تريفور روبر؟ |
|---|---|
| ISSN: |
2605-6259 |
عناصر مشابهة
-
توترات الهجانة بين الصحافة والتاريخ
بواسطة: طحطح، خالد فؤاد منشور: (2018) -
الصحافة الاستقصائية في ظل التعددية السياسية والإعلامية: قراءة في المشهد الجزائري ما بين (1989-1997)
بواسطة: كنزاى، محمد فوزى منشور: (2015) -
فولتير أو العقل ملكاً: سيرة التابوت والجثة!
بواسطة: طحطح، خالد فؤاد منشور: (2019) -
نهج الكتابة الأنوية
بواسطة: طحطح، خالد فؤاد منشور: (2018) -
تاريخ الزمن الراهن: السياق والإشكاليات
بواسطة: طحطح، خالد فؤاد منشور: (2015)
